محمد أبو رمان
العربي الجديد يدخل نظام الأنشطة الحزبية في الجامعات الأردنية طور التنفيذ والعمل به نهاية شهر مايو/ أيار الجاري، وفقاً للمعايير التشريعية. وبذلك، يصبح ما كان لعقود طويلة محرّماً وممنوعاً في الجامعات
تدور أغلب النقاشات السياسية والإعلامية الأردنية اليوم تجاه تطورات الأوضاع غربي النهر حول سؤال رئيس: ما هو دور الأردن؟ أو هل لدى الأردن أوراقٌ يمكن استخدامها في مواجهة حكومة نتنياهو، بخاصة في ظل ما
يتناول تقرير "الديبلوماسية الأردنية في محيط اللايقين 2022" ملخّصاً لجلساتٍ عقدها معهد السياسة والمجتمع مع مؤسسة فريدريش أيبرت الألمانية، خلال العام الماضي، وشارك فيها نخبة من الخبراء والسياسيين
في جلسةٍ حوارية ساخنة، في معهد السياسة والمجتمع، تباينت آراء الحضور وتنوعت في قراءة الاتفاق السعودي - الإيراني وتداعياته الإقليمية، والموقف الأردني المترتب عليه، وذلك في ندوة عقدها المعهد لأستاذي
أنهت أحزاب سياسية رئيسية عديدة في الأردن عملية تصويب الأوضاع (وفقاً لقانون الأحزاب الجديد 2022، الذي يضع شروطاً في العضوية؛ عدداً، وفي الانتشار الجغرافي، والتركيبة الجندرية والعمرية)، وتسير أحزاب أخرى
يحذّر الباحث الشاب الغزّي، محمد شحادة، في مقالته في مجلة News Week، من استمرار الحديث عن أنّ ما يحدث حالياً في الأراضي المحتلة سيؤدّي إلى انتفاضة ثالثة، بل هي نكبة ثانية، ويستعرض شحادة الحجج والحيثيات
صدر بيان اجتماع العقبة، الأمني الفلسطيني الإسرائيلي الأميركي المصري الأردني، أول من أمس، ليؤكد على ضرورة الالتزام بخفض التصعيد (في الأراضي الفلسطينية) والحفاظ على الوضع القائم في الأماكن المقدّسة في
ما يريده الإسرائيليون واضحٌ تماماً، وأجندة الحكومة الأكثر تطرّفاً في تاريخ الكيان لا تخفى على أحد، حتى التيار العلماني النائم منذ فترة طويلة هناك استيقظ وحاول الانتفاضة على هذه الحكومة التي تهدّده من
دأبت الدراسات والأبحاث المتخصّصة في الحركات الإسلامية على تبنّي نظرية مفادها بأنّ الإدماج السياسي يؤدّي بالحركات الإسلامية إلى تبنّي خطٍّ معتدل، والعكس صحيح، ووُظّفت هذه القاعدة للتأكيد على أنّ
بالرغم من الحراك السياسي الكبير الملحوظ في المشهد الأردني؛ سواء على صعيد تصويب أوضاع الأحزاب القائمة (وفقاً لقانون الأحزاب، المطلوب أن تصوّب أوضاعها حتى شهر مايو/ أيار العام الحالي) أو تشكّل أحزاب