ماهر ابو طير

إهانة الرئيس في معان !!

انا احد الذين ينتقدون اداء رئيس الوزراء معروف البخيت، بشكل متواصل،غير ان النقد شيء،ورفع صورة الرئيس فوق ظهر حمار في معان شيء اخر. استفزتني الخطوة كثيراً،فلماذا نصل الى هذه المرحلة في التعبير المهين

الحكومة تلعب بالنار!!

اذ تعلن شركات توليد الكهرباء،انها قد تضطر الى قطع الكهرباء،عن مناطق المملكة،بالتناوب،لعدم وجود اموال،اتذكر بغداد،واظن لوهلة انني اعيش في العراق الحبيب،الذي يغرق في حرب اهلية،ويعاني ايضاً من قطع

فاتورة التمديد للبخيت

معروف البخيت،رئيس الحكومة،بلا حظ في اغلب الحالات،والمؤكد ان الرجل لايمد يده الى مال الدولة،ولم يفعل ذلك في حياته،الا انه يتورط في قصص،تثير ردود الفعل،فيجد نفسه كل مرة وسط مأزق جديد،من صنع طرف ما

إلى أين يذهب البلد؟!

الوضع الذي نمر فيه،غير مسبوق في تاريخ المملكة،ولم نشهد له مثيلا، في أي عقد من العقود الفائتة، والناس تقف على قدم واحدة، من شدة الذعر،لان لا أحد يجيبها على السؤال الذي يغلي في صدرها. دعونا نتأمل المشهد

بعد براءة البخيت

صوّتت اغلبية النواب لصالح براءة رئيس الوزراء معروف البخيت،واتهام وزير سابق،وقد ُيفتح العداد لاتهام وزراء سابقين،وحاليين،على خلفية ملف الكازينو. الذي جرى تحت قبة البرلمان،متروك للشعب من اجل قراءته

الرئيس لم يرفع استقالة الوزير

لم تقبل استقالة وزير الاعلام حتى الان،وكثيرون يسألون عن السبب،والسر في ذلك يعود الى كون رئيس الوزراء لم ُينسّب بقبول الاستقالة حتى الان،ولم يرفعها من الرئاسة الى الديوان الملكي. بهذا المعنى تصبح

ثالث الاستقالات في حكومة البخيت

لم تكن استقالة الوزير طاهر العدوان مفاجئة لأن الرجل أرسل رسائل مبكرة حول عدم راحته ضمن الحكومة الحالية كان آخرها ذهابه للاعتصام مع المعتصمين في مكتب وكالة الأنباء الفرنسية احتجاجاً على الاعتداء على

حل النواب بعد عامين

لن تكون هناك انتخابات نيابية مبكرة، واذا كان هناك حل لمجلس النواب فسيكون في العام 2013، وفقا لمصادر مؤكدة ومطلعة. تصريحات الملك لشبكة امريكية حول ان كل الخيارات مطروحة،بما فيها حل مجلس النواب،تم فهمها

مكاسرة بين النواب والحكومة

في المعلومات ان هناك مكاسرة بين الحكومة والنواب بشأن ملف الكازينو،لان النواب يريدون الملف ضمن الاستثنائية،والحكومة لاتريد هذا الملف لا من قريب ولا من بعيد،في هذا التوقيت. خلال الايام الماضية،تكشفت

تسقط الحكومة المقبلة

الشعب الأردني موقفه بات سلبياً من كل الحكومات السابقة والحالية واللاحقة،الى الدرجة التي بات فيها شعار «تسقط الحكومة المقبلة» شعاراً متداولا. المشكلة هي في الثقة بين الحكومات والناس، فلا توجد ثقة