فهد الخيطان
p dir=RTLزرعوا فأكلنا عنفا وزعرنة وتخلفا!/p p dir=RTLلما يزيد على عقد من الزمن، كانت الجامعات الرسمية على وجه الخصوص، مختبرا أمنيا ورسميا لإعادة إنتاج القيم البدائية، في إطار خطة مدروسة لكبح مشاريع
p style=text-align: justify;تُحمّل الأحزاب السياسية ونشطاء الإصلاح الديمقراطي نظام الصوت الواحد المتبع منذ 14 عاما في الأردن، المسؤولية عن تردي الحياة السياسية والبرلمانية، وتراجع مكانة مجلس النواب،
p dir=RTLالمقاربة الأمنية أصبحت أكثر وضوحا؛ فقد اختصرها مدير الأمن العام الفريق أول حسين المجالي، بالعبارة التالية: الأمن الناعم مع الحراك السلمي، والأمن الحازم مع الحراك خارج القانون./p p dir
بعد ساعات قليلة على الهبوط الاضطراري للمقاتلة السورية من طراز ميغ 21 في قاعدة الملك حسين الجوية بالمفرق، وافقت الحكومة الأردنية على منح قائدها، العقيد حسن مرعي، حق اللجوء السياسي بناء على طلبه. السرعة
على نحو مفاجئ، خرج مسؤول الرقابة والتفتيش بوزارة الزراعة، المهندس رائد العدوان، إلى الرأي العام، ووجه اتهامات خطيرة وصريحة لمسؤولين كبار في الحكومة والدولة، قال إنهم متورطون في قضايا فساد. العدوان عقد
استضافت الحركة الإسلامية في مقرها قبل يومين، ممثلين لثلاثين حراكا شعبيا، بهدف توحيد جهود الحراكات المطالبة بالإصلاح السياسي. اللقاء الذي شهد مداخلات متنوعة ومتباينة، شرح أصحابها الأوضاع الاقتصادية
p style=text-align: justify;في معظم الحالات، يدفع الحزن على فراق قريب أو حبيب بأصحابه إلى العزلة واليأس. والمصيبة تكون أعظم عندما يفقد الإنسان ابنه./p p style=text-align: justify;المهندس الزراعي حسام
p dir=RTLسؤال الإسلاميين مشروع هذه المرة: ما جدوى الحوار مع الحكومة؟/p p dir=RTLالقضية الأساسية التي تعني الحركة الإسلامية، وغيرها من الأحزاب والقوى السياسية، حاليا هي قانون الانتخاب./p p dir
p dir=RTLكيف يتجرأ شاب من عامة الناس، مثل جميل النمري وأقرانه من نواب يساريين وقوميين، على انتقاد سادتهم بهذا الشكل، والتشكيك في نواياهم الإصلاحية؟/p p dir=RTLلم يبق غير أن يأتي النمري برفاقه، من
p dir=RTLإعلان تشكيل الهيئة المستقلة للإشراف على الانتخابات هو أول تطبيق عملي لمسار الإصلاح في الأردن؛ فللمرة الأولى ستجرى الانتخابات النيابية تحت إشراف جهة غير الحكومة وأجهزتها التنفيذية./p p dir