عمر كلاب
استسهال كلمة الاصلاح يفرز خشية على دلالات المصطلح الذي بات اكثر المصطلحات شيوعا بوصفه موضة عربية بامتياز بعد ثورتي تونس ومصر وما لحقهما من حراك عواصمي مشروع ومبرر لكنه فاقد للرؤية والبوصلة حتى في
يكتسب لقاء لجنة الحريات النيابية اليوم بوزير الداخلية ومدير جهاز الدرك اهمية خاصة بعد ان جازف كثيرون من رجال الاعلام والسياسة في قراءة احداث ملعب القويسمة مانحين الحدث تأويلات متعددة تضيق كثيرا عن
مبرر هو الدور العالي للجلسة الاولى لمجلس النواب ، فهو يخاطب ناخبيه لاول مرة تحت القبة ، وعليه ان يبدأ من حيث انتهى الخطاب الشعبي قبيل الانتخابات ، فالحديث عن اموال البورصة حديث يطال معظم البيوت
ما ان يتردد ان شخصية اردنية ظهرت على اوراق الموقع الاكثر شهرةويكليكيسحتى تتسابق الايدي في اطلاق العنان لكبساتها للوصول الى ما قاله الاردني حصريا وثمة من يستعجل او يوحي بأن الحديث لن يكون الا في الصالح
تختلف الديمقراطية السياسية عن الديمقراطية الصوتية ، ونحن على ابواب انتخابات المكتب الدائم عصر اليوم ، واذا كانت صناديق الاقتراع الشعبية تفرز نوابا وفق معايير مجاميع الاصوات ، فإن انتخاب النواب لمكتبهم
تعلو ثقافة الاستهلاك في رمضان ، وتعلو كميات الاطعمة الملقاة في الحاويات ، وتكثر الشكوى من ارتفاع الاسعار و جشع التجار ، وانقطاع الخيار والسلطة لا يقدر عليها احد ، هكذا دواليك فاللحمة نار والدجاج جعل
اذا حقق الاسلاميون نجاحا سياسيا بمقاطعة الانتخابات عام 1997 ، فان اركان تكرار النجاح غير متوفرة بعد مرور عقد زمني وانتخابات عامة على قرار المقاطعة ، وبعد انهاء المجلس الخامس عشر الدبلوم النيابي فقط
كيلو متر واحد او اقل ، هي المسافة بين الدوار الاول و قلب عمان القديمة ، لكنها مسافة شاسعة في المشهد الحضاري بعد ان اخذ الدوار الاول مكانة تليق باعرق جبال عمان و اكثرها حضورا في الذاكرة العمانية . وسط
تحافظ الرياضة للآن على تقاليد ديمقراطية الجوهر ، وربما بسبب ارتفاع او ضرورة "الروح الرياضية" ، هذا المصطلح الذي ندعو اليه ليل نهار ونخدشه احيانا ، لكنه باق في المناهج والسلوك عند الرياضيين ويعتبر