تابع الملك عبد الله الثاني مساء الثلاثاء مجريات العمليات والمداهمات الأمنة التي تقوم بها الأجهزة الأمنية الأردنية لخلايا مسلحة داخل مدينة الكرك. وظهر الملك بلباس عسكري الى جانبه ولي العهد الأمير حسين

عبرت الناطق الإعلامي باسم كتلة الإصلاح النيابية الدكتورة ديمة طهبوب عن استياء الكتلة من رفع الجلسة السرية التي عقدت صباح الثلاثاء والتي خصصت لمناقشة الأحداث في الكرك دون الخروج بأي قرارات أو حتى

عادت مواقع التواصل الاجتماعي لتثبت فعاليتها بتغطية الأحداث المفاجئة، لما تملكه من انتشار بين أيدي الغالبية من الناس، وسهولة التعاطي والتنفيذ، في ظل ما يتطلبه الإعلام التقليدي من أدوات ووقت ليتمكن من

أعلن وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد المومني، عن تصفية أحد المطلوبين المرتبطين بالخلية "الإرهابية" في مدينة الكرك. وفي تفاصيل العملية التي جرت في المدينة الثلاثاء،أوضح

أكد مدير هيئة الاعلام محمد قطيشات أنه سيتم وقف بث أو إصدار أية وسيلة إعلامية تقوم بنشر أخبار أو بيانات أو مقالات أو تعليقات تتعلق بشؤون المملكة الداخلية والخارجية دون ترخيص من الهيئة. ودعا قطيشات إلى

أكد وزير الخارجية بوريس جونسون وقوف المملكة المتحدة إلى جانب الأردن وقواته الأمنية، التي أبدت احترافا كبيرا في سيطرتها على الوضع في مدينة الكرك، مشيرا إلى أن جهود القوات الأمنية أنقذت الأرواح بلا شك

حذر مصدر أمني مسؤول من تداول الأخبار الملفقة والشائعات والفيديوهات من خلال وسائل الإعلام، أو وسائل التواصل الاجتماعي والتي قد تضر بالحملة الأمنية التي تستهدف إلقاء القبض على عدد من المشبوهين، وذلك تحت

أعلن مصدر أمني ارتفاع عدد شهداء الحملة الأمنية في الكرك الثلاثاء، إلى أربعة شهداء، ثلاثة منهم من قوات الدرك وواحد من الأمن العام، إثر اشتباكات مع مسلحين شمالي المحافظة. وجدد المصدر تحذيره من تداول أي

فشل مجلس النواب ظهر اليوم في التصويت على طرح الثقة بوزير الداخلية سلامة حماد، وإقالة مدير الأمن العام، بسبب فقدان النصاب القانوني لاستمرار الجلسة. وكان 40 نائبا وقعوا اليوم على مذكرة نيابية تبنّاها

أعلنت وكالة أعماق تبني تنظيم داعش للهجوم المسلح الذي وقع في مدينة الكرك يوم الأحد الماضي. وذكرت الوكالة أن التنظيم تبنى الهجوم و وصفت الوكالة العملية "بالانغماسية". وقالت إن المجموعة "كانت مزودة