زيد النابلسي
إعادة ضم الضفة الغربية هي فكرة غير عملية ستهدد استقرار الأردن، وستحرم الفلسطينيين من حق تقرير المصير، وستكافىء الاستيطان الإسرائيلي غير القانوني. بقلم زيد عمر النابلسي يبدأ حسن اسميك مقالته الأخيرة –
لم أتخيل في حياتي يوماً من الأيام أن تتحول ثلاث كلمات واضحات وضوح الشمس ولا تحتمل التأويل إلى مثار خلاف وجدل ولغط وتخوين كما حصل مع مصطلح "الهوية الوطنية الجامعة". لا يا سيدي، المقصود بهذا المفهوم غير
دولة الأخ بشر الخصاونة رئيس الوزراء الأكرم،،، أجد نفسي مضطراً أن أخاطبك مباشرةً وأنت الصديق الأصيل والأخ الكريم ابن الكرام الذي ما عرفته إلا مدافعاً عن الحق وعاشقاً لهذا الوطن الذي نفتديه بأرواحنا،
أنصحكم نصيحة صادقة بالعدول عن التوجه للتحكيم بمواجهة شركة العطارات للصخر الزيتي، إذ أنه سيستحيل إثبات الغبن الفاحش الذي تزعمه وزارة الطاقة لتعديل أو فسخ العقد أمام غرفة التجارة في باريس... سأوجز لكم
في أغلب أمم العالم، يوجد أحداث تاريخية مفصلية تشكل أساس قيام الدولة، حيث يتوافق عليها الشعب باعتبارها رواية وطنية جامعة توحدهم وتشكل عنوان هويتهم ويحتفلون بمناسبتها كل عام... ففي الولايات المتحدة ستجد
في كوكب الأردن فقط، تتجرأ شركات توليد وتوزيع الكهرباء على رفع قيمة الفواتير على المواطنين بمعدل ثلاثة أضعاف الفاتورة المعتادة فجأة وبدون مقدمات أو مبررات... في كوكب الأردن فقط، تكذب هذه الشركات بكل
المصيبة والحقيقة المؤلمة في موضوع اتفاقية الغاز المسروق هو أن الحكومة لا تبحث اليوم عن مخرج قانوني من الاتفاقية، ورئيسها غير مهتم بسماع أي أفكار حول هذا الموضوع من الأساس... بل أجزم لكم أن الحكومة
إذا أردت أن تتعرف أكثر على المكانة العلمية التي وصلت إليها إيران اليوم، لا تأخذ كلامي ولا تصدقني، بل كلف نفسك عناء البحث واقرأ ماذا يقوله الإسرائيليون بأنفسهم عن هذا الموضوع... وهنا سأعيد تلخيص
شئنا أم أبينا، استنكرنا أم اعتصمنا أم لطمنا على رؤوسنا، فإننا لا يمكننا أن نفصل جريمة اقتلاع أعين الأم أمام أطفالها في جرش عن الثقافة الجمعية السائدة في مجتمعاتنا المتخلفة والتي تجيز للزوج أن يعتدي
هنالك غصة دائمة في حلقي هذه الأيام، وحالة قرف وغثيان مزمن وعتب متواصل على من خلقني من نفس طينة هذه الأمة... هبة اللبدي مواطنة أردنية تحمل رقماً وطنياً كأي أردني وأردنية، ولكنها أيضاً كما الكثيرين في