قال اثنان من كبار الأعضاء الجمهوريين في مجلس الشيوخ الأمريكي يوم السبت ان اتفاق روسيا والولايات المتحدة لتدمير ترسانة الأسلحة الكيماوية السورية سيمنح الرئيس بشار الأسد شهورا "للمماطلة والخداع" مع مقتل

استأنفت الولايات المتحدة وروسيا المفاوضات يوم السبت بخصوص القضاء على برنامج الأسلحة الكيماوية السوري وسط مؤشرات على اعلان وشيك. والتقى وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ونظيره الروسي سيرجي لافروف مع

اتفقت روسيا والولايات المتحدة يوم الجمعة على مسعى جديد للتفاوض لانهاء الحرب الأهلية في سوريا في الوقت الذي ناقشتا فيه خطة لتدمير الاسلحة الكيماوية السورية لتفادي ضربات جوية امريكية. وبعد اجتماعات

قال الرئيس السوري بشار الأسد في مقابلة تلفزيونية اذيعت يوم الخميس انه لن يكمل خطط التخلي عن ترسانته الكيماوية إلا عندما تتوقف الولايات المتحدة عن التهديد بمهاجمة بلاده. وتقدمت سوريا يوم الخميس بطلب

قالت الرئاسة المصرية يوم الخميس إن مصر ستمدد حالة الطوارئ شهرين بسبب الوضع الامني. واضافت في بيان أن التمديد الذي يشمل جميع أنحاء البلاد يبدأ يوم الخميس.

قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون ردا على اقتراح روسي بان تسلم سوريا اسلحتها الكيماوية إن بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة ستطرح على مجلس الامن الدولي في وقت لاحق يوم الثلاثاء مشروع قرار بشأن

ذكرت محطة سي.بي.إس التلفزيونية يوم الأحد أن الرئيس السوري بشار الأسد نفى مسؤوليته عن هجوم بالاسلحة الكيماوية على مدنيين سوريين وقال إن الدليل ليس حاسما على وقوع مثل هذا الهجوم. وقالت المحطة إن الأسد

ناشد الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم السبت الأمريكيين المتشككين دعم مسعاه لاستخدام القوة العسكرية في سوريا بينما تبارى المؤيدون في إقناع المشرعين بمنح الرئيس تفويضا باتخاذ هذه الخطوة. وعاد أوباما

رفض الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الجمعة ضغوطا للتخلي عن خططه للقيام بعمل عسكري ضد سوريا وحصل على تأييد عشرة من الزعماء لتبني رد "قوي" على هجوم بالأسلحة الكيماوية. ورفض أوباما التراجع عن موقفه بعد

نجا وزير الداخلية المصري اللواء محمد إبراهيم يوم الخميس من محاولة لاغتياله عندما انفجرت سيارة ملغومة لدى مرور موكبه وقال في تصريحات بعد الهجوم إن المحاولة تمثل بداية موجة من الإرهاب. ويشارك إبراهيم في