د. مهند العزة

لم يكن «جورج برنارد شو» ليقول عبارته: “إن أول شرط للتقدم يتمثل في انتزاع الرقابة الذاتية"، لو كان ينعم بإدارة شؤون دولة قمعية يعد الإعلام المرتجف أحد أهم أركان تثبيت السلطة فيها وإفساد وعي شعبها

الانشطار الذي وقع داخل تنظيم الأخوان المسلمين في الأردن عقب الإطاحة بالرئيس المصري الراحل محمد مرسي وما أعقب ذلك من متتاليات انشطارية خلفت «حزب زمزم» و«جمعية الأخوان المسلمين» والنواة الأم «جبهة حزب

أرشيفية- داود كتاب في المنتصف

“Whoever would overthrow the liberty of a nation must begin by subduing the freeness of speech. كل من يريد الإطاحة بحرية أمة ما، فعليه أن يبدأ بإخضاع حريتها في التعبير”. هذه المقولة ل«بنجامين فرانكلين

أميرة الجمل أول شخص في الأردن ومن الأوائل في الدول العربية تؤسس جمعية تضطلع بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة النفسية في وقت لم يكن فيه وما يزال أحد يجرؤ على الإفصاح عن مرضه أو إعاقته النفسية، حيث قادت بدعم

«المصالح بتتصالح»، الجملة التي تجمّل الانتهازية والوصولية في أوساط البلطجية والمتلونين والمتقلبين في مواقفهم والمنقلبين عليها، يبدو أنها تجاوزت السياق الشعبي إلى النطاق الشعبوي، فبات الوزير والعين

في أكثر من مناسبة قمنا ببيان تضليل وكذب حزمة من المعلومات والبيانات التي تضمنتها مقالات نشرتها أو أعادت نشرها شبكة الجزيرة على موقعها الرسمي، وبصفة خاصة المقالات التي تتسم بالتطرف الديني التي لم يخجل

احتشاد جموع من مثيري الشغب لنصرة وتمجيد قريب أو صديق تمت إقالته من منصبه لشبهة فساد أو إساءة استعمال السلطة أو استغلالها أو لارتكابه جريمة مهما كانت جسيمة حتى وإن ارتكبها على الملأ ووثقها فتداول الناس

السبت الماضي مر 30 عاماً على المناظرة الكبرى التي خاضها االمفكر الكبير الراحل فرج فودة في الثامن من كانون الثاني/ياناير 1992 في معرض القاهرة الدولي للكتاب والتي كانت سبباً في أن تمتد يد أمي آثم لم

كان يوم أمس عرساً تطرفياً بامتياز، تجلت فيه حقيقة التوجه المسيطر على مستويات صنع القرار حينما تم مناقشة مقترح تعديل المادة )84) من الدستور التي تمنح حصانةً إجرائيةً للتشريعات الناظمة للحياة السياسية