داود كتّاب*
عمل اللاهوتيون الفلسطينيون، منذ مدّة، على محاولة الردّ على هرطقات مسيحيين عديدين في الغرب، حرّفوا الكتاب المُقدّس لخدمة مصالح سياسية وزيادة شعبيّتهم. عمل أولئك في الأساس على مخاطبة الغرب من خلال
تخيّل أنك عائد إلى بيتك من يوم عمل. وبيتك له تاريخ طويل في العائلة، من والدك وأجدادك، يعود إلى مئات السنين. يعترضك أمامه شخصًا يعمل لشركة حراسة خاصة، ويمنعك من الدخول. يسألك بسذاجة: لماذا لم تُعلِمنا
شهد انتقال القيادة الفلسطينية من الرئيس ياسر عرفات إلى الرئيس محمود عبّاس فلسفة واضحة ومحصورة للحركة الوطنية الفلسطينية، تمثلت بالتزام فلسطيني حديدي بالعمل الدبلوماسي، والابتعاد عن أي مظاهر عنف في
قبضت السلطات السعودية، في أواخر الشهر الماضي (أغسطس/ آب) على كمية كبيرة من المخدّرات، يصل ثمنها السوقي إلى مليار دولار. وضمن العملية الأمنية، قُبض على ستة سوريين وباكستانيين اثنين، كانوا قد أخفوا حبوب
عندما ملأ الرئيس الفلسطيني محمود عباس، قبل شهر، منصب أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، كان واضحاً في بيان التكليف أن عضو اللجنة عن حركة فتح، حسين الشيخ، سيقوم بمهام أمين السر، فقرار من يشغل هذا
قرّر الرئيس الأميركي، جو بايدن، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، نفتالي بينت، أن القضية الفلسطينية غير ذات أهمية لهما، وأنه حتى فكرة المفاوضات المباشرة العقيمة ليست ضرورية، لأن الوضع (بعد نصف قرن) لا يزال
بعد مرور أكثر من مائة عام على صدور وعد بلفور، والمآسي التي حلت بالشعب الفلسطيني من حكومة الانتداب البريطانية على أثره، ينوي فلسطينيون من رجال أعمال ومواطنين متضررين رفع دعوى على حكومة المملكة المتحدة،
من المعروف أنّ التلفزيون والفيديوهات عبر السوشل ميديا قد أصبحت الوسيلة الأولى للتواصل الإعلامي. ولكن رغم نجاح الفيديو والتلفزيون، إلا أن من الخطأ إهمال الشريك الإعلامي الأصغر وهو الراديو والملفات