داود كتاب*
استجد، في غضون الأحداث أخيرا في فلسطين، تطور فكري وغريب لدى الحركات الإسلامية، ففي حين يبدو أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تأخذ خطواتٍ أقرب إلى الحركة الوطنية الفلسطينية، رأينا أن الحركة الإسلامية
على إسرائيل الحديث مع كل الفلسطينيين بما فيهم حركة حماس بدل من الاستمرار في محاولة سحقهم. أن محاولات فرض الاستسلام على الشعب الفلسطيني فشلت فلماذا لا تحاولون الحديث مع الطرف الآخر بصورة منطقية؟ إن
يعاني سكان القدس الشرقية الفلسطينيون من مأساةٍ دامت أكثر من خمسة عقود، فمنذ احتلال عام 1967 لم يحظوا (330 ألف نسمة) من أي سلطة مركزية تنظم حياتهم وتخطّط لمستقبلها. قد يكون الاستثناء الجزئي الوحيد في
في آخر إشارة للتراجع الفلسطيني والعربي, عاد الاستعمار الديني المسيحي للقدس من بوابة تعيين بطريرك إيطالي لبطركية اللاتين في القدس لا يتكلم اللغة العربية ويتقن اللغة العبرية. في الوقت الذي تتسارع الدول
قد يكون رد فعل بعضهم في القيادة الفلسطينية ضد جامعة الدول العربية، وأمينها العام أحمد أبو الغيط صحيحا، إلا أن مجرد استقالة الأخير لن يحل مشكلة عميقة تتجاوز الأفراد وقيادات الجامعة، فمعروف أن قوة
داود كُتّاب من المعروف تاريخياً إن قيادات المملكة الأردنية الهاشمية تحاول أن تبقى محايدة بقدر الإمكان خاصة عندما يكون الموضوع متعلق بعلاقات عربية- عربية. هذا الأمر بداء واضحة في الرد الرسمي للتقارب
تدرس الدول عادة الآثار التي قد تنجم عن قراراتها. وفي غياب تلك الدراسات المعمقة، أو في حال إصرار مسؤول على اتخاذ قرار معين، فإن النتيجة أحيانا تجلب رد فعل عكسيا... كم هو عدد المرّات التي حولت الحكومات
عبرت الناطقة السابقة باسم الحكومة الاردنية اسمى خضر عن أسفها لما يحدث في الأردن خاصة فيما يتعلق بموضوع المعلمين ونقابتهم. وقالت خضر وهي أيضا محامية وحقوقية في حديث لصحيفة عرب نيوز السعودية والمتحدثة
تتجه الأردن لعقد انتخابات لمجلس النواب قريبا حسب بيان صادر عن الديوان الملكي. ويقول على خوالدة أمين عام وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية لعرب نيوز ان الانتخابات ستعقد في 10 تشرين ثاني القادم وذلك حسب