داود كتاب*
ترجمة غير رسمية عن موقع عرب نيوز لا شك أن مقتل ثلاثة إسرائيليين على الجانب الإسرائيلي من جسر الملك حسين، عندما أخرج سائق شاحنة أردني مسدسًا وأطلق النار، سيتسبب بلا شك في المزيد من المعاناة للفلسطينيين
طغت الأحداث المتصاعدة في الشرق الأوسط على زيارة العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني إلى واشنطن هذا الأسبوع، وخاصة سيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطيني من معبر رفح مع مصر. وبينما كان الإجراء الإسرائيلي،
سجّل المجتمع الأرمني في القدس نجاحًا أوليًا باهرًا الجمعة 29 الشهر الماضي (ديسمبر/ كانون الأول) بوقف عملية تهويد البلدة القديمة، وذلك بصدور قرار محكمة إسرائيلية بأن منطقة بستان البقر التابعة لدير
علمت مجلة ملح الأرض أن قوات الشرطة اعتقلت شخص بتهمة الإضرار بكنيسة ومدرسة مسيحية في الزرقاء وقد تم تحويل المتهم للمدعي العام حيث يتم التحقيق معه بتهمة جريمة كراهية وتقول مصادر قوى الأمن قالت فقط أنه
مع مرور شهر على طوفان الأقصى، والحرب على غزة، بات من غير المنطق الوطني أن لا تكون هناك حكومة طوارئ فلسطينية تشارك فيها في الأطراف الفاعلة في فلسطين بدون استثناء. الأمر يتطلب تحرك سياسي جريء من قبل
يطالب المتظاهرون في الأردن بفتح الحدود مع إسرائيل حتى يتمكنوا من الانضمام إلى حماس في حملتها ضد "العدو الصهيوني". ولا ينوي الملك عبد الله القيام بذلك، لكن قواته الأمنية في وضع محفوف بالمخاطر. وأصبح
لا شك في أن الثورة الرقمية والتي انتقلت إلى كافة أنحاء المعمورة لها سلبيات إضافة للإيجابيات. ولا شك أن أصحاب الشركات الرقمية العملاقة لها مصلحة تجارية في تأجيج الخلافات المجتمعية عبر منصاتها كي تكسب
تجد الهيئة الإدارية لنادي الوحدات نفسها في موقف صعب بعد أن وقعت قرعة أبطال آسيا على مشاركة النادي العريق، والمرتبط بمخيم لاجئين فلسطينيين في الأردن، مع فرقة الأهلي الإماراتي. المشكلة تكمن في اعتبار
من الصعب تخيّل النتائج المذهلة التي حققتها مجموعة نشطاء عملوا بأسلوب علمي بالتعاون مع خبراء في العمل الجماعي. فقد نجحت حملة "بكرة أحلى" في قطاع غزة المحاصر بتمكين خمسين فلسطينياً لتبوّؤ مناصب قيادية
نجح المرابطون في المسجد الأقصى في إيقاف المحاولات الإسرائيلية تغيير الوضع القائم وقد اجمع الجميع بما فيهم مؤخرا وزير خارجية إسرائيل بضرورة احترام الوضع القائم أو ما يسمى الستاتيكو. والمعروف أن اتفاقية