حلمي الأسمر
يواجه اللاجئون السوريون البرد القارس في دول الجوار في ظل نقص المأوى والغذاء والدواء. لم تسمح دول الخليج بإعادة توطين أي لاجئ سوري هناك. لكن إذا رفع مئات الآلاف منا أصواتنا مطالبين دول الخليج بتقديم
أظهرت المؤشرات الأوّلية في انتخابات نقابة المعلمين، انتصاراً ساحقاً وكبيراً لجماعة الإخوان المسلمين وأنصارها، بنسبة كبيرة قد تتراوح ما بين 70-75 % (وفق توقعات خبراء في هذا المجال). وهو مؤشّر مهم في
لا يعنيني كثيرا، شأن الآلاف من المواطنين، عدد من شارك بمسيرة الأمس، سواء كانوا ألفا أو خمسين ألفا، المهم أن المسيرة كانت منظمة ومرتبة وسلمية، ولم تشهد تجاوزات خطيرة، تخرجها عن سلميتها ومهمتها في كونها
حل الأردن في المرتبة الـ145 عالميا، في خانة الدول التي تنعدم فيها حرية الصحافة، وفقا للتقرير السنوي حول حرية الإعلام لعام 2011، والذي أصدره معهد «فريدم هاوس» الخميس، وشمل 192 دولة. فيما جاء الأردن في
«الله يقطع خَلَفك» تقولها لمن تغضب عليه، دائرة الإحصاءات العامة «تبشرنا» في آخر مسح للسكان والصحة الأسرية أن هناك انخفاضا جوهرياً في معدل الإنجاب الكلي من 7.4 في عام 1979 ليصل إلى 6.6 في عام 1983 ثم
وردتني عبر الإيميل من دائرة الإفتاء فتوى عاجلة، ردا على سؤال وردها يقول: هل يحل للعامل أو للموظف الامتناع عن عمله وعدم القيام به وأخذ أجرة عن اليوم الذي تغيب فيه دون عذر؟. الفتوى بهذا المعنى ترد على
خلال الأشهر القليلة الماضية تغير الكثير في الأردن، رؤوس كبيرة غابت أو غيبت، ومناصب كبرى حل فيها رجال جدد، رؤساء وزارات ووزراء، وأعيان، ومسؤولون كبار تغيروا، وبقي مجلس النواب، فهل الحديث عن حل مجلس
أمس الجمعة احتفلت الحراكات الشعبية بمرور عام على انطلاقها في ذيبان، ومنذ عام لم يمر أسبوع إلا وشهدنا اعتصامات ومظاهرات وحراكات وشعارات، وفي الأثناء تجاوب صاحب القرار مع كثير مما طلبه شباب الحراكات،
ناشطون شباب وعمال نقابيون و طلاب، أطلقوا حملة «كازك يا وطن» تعبيراً عن رفضهم لأسعار المحروقات المرتفعة وانعكاساتها الكارثية على كل مناحي الحياة، وسط أنباء محتملة عن رفع عدد من المشتقات النفطية، وحصر
التعديل الوزراي يطيل أمد الحكومة، ولصاحب القرار فلسفة في هذا قد لا يدركها كل الجمهور، لأن وجود الحكومة ومجلس النواب مرتبط الآن بأجندة التغييرات الوشيكة إن في القوانين الثلاثة التي أجرت عليها لجنة