بسام البدارين*

يضع سياسي أردني محنك من وزن رئيس الوزراء الأسبق طاهر المصري، إصبعه تماماً على جرح سياسي يمكن أن ينزف مستقبلاً في إطار سلسلة تخوفات تحاول فهم تداعيات ونتائج استراتيجية الاشتباك الأردني مع تفعيلات

أبلغ الصمت لا يغني عن الكلام. وقد يعكس حراكاً ما، لكن خلف الستار والكواليس. ورغم كل الضجيج الذي يثيره حزب جبهة العمل الإسلامي الأردني المعارض تحت عنوان إعلان حرب على الوصاية الأردنية في المسجد الأقصى،

يختصر وزير العمل الأردني نضال بطاينة المسافة على نفسه والحكومة وهو يرد على استفسار بعنوان «هل يجوز التعديل الوزاري أثناء تفعيل قانون الدفاع؟» بتغريدة إلكترونية يعترض فيها على «الشائعات». الوزير أبلغ