إبراهيم الغرايبة
لا تخطئ الملاحظة العامة بأن ثمة قوى وقطاعات سياسية كثيرة ومؤثرة، تعمل بفاعلية واقتدار على إفشال الانتخابات. ولا أدري إن كان الصديق العزيز الأستاذ سميح المعايطة، الوزير والناطق الرسمي باسم الحكومة،
لا يمكن، بالطبع، ألا تتحمل المواقع الإلكترونية مسؤولية ما ينشر فيها، ولا يجوز لها كمؤسسات أن تعمل خارج القانون، فهناك بالإضافة إلى مسؤوليات النشر والمحتوى، قوانين العمل والملكية الفكرية والضرائب وغسل
ثمة حلقة مفقودة في المنظومة الاقتصادية والاجتماعية، تحول دون تحويل الموارد إلى تنمية وتقدم، أو تمنع تعظيم الموارد المتاحة والقليلة وتنظيمها على النحو الذي يحقق التنمية. وهذا هو السؤال. وفي تقديري أن
p dir=RTLيبدو واضحا من السلوك السياسي والإعلامي للحكومة أنها تريد للإخوان المسلمين أن يقاطعوا، أو على الأقل أن يشاركوا في ظل أزمة سياسية بين الطرفين./p p dir=RTLويبدو واضحا، أيضا، أن الإخوان المسلمين
p dir=RTLيبدو أن خيار المعارضة السياسية سيكون إدامة حالة شعبية ومجتمعية معارضة للانتخابات والحكومة ومواقفها وسياساتها، إلا إذا جرت تعديلات على قانون الانتخاب، أو أمكن الوصول إلى تفاهم وتسويات بين
p dir=RTLيلاحظ أن الحراكات ذات الأهداف المطلبية المباشرة نجحت في تحقيق أهدافها، سواء بتحقيقها مباشرة مثل نقابة المعلمين أو المجموعات التي حصلت على مكاسب وظيفية، أو بامتلاك تأثير إعلامي وسياسي وتعاطف
p dir=RTLيجتمع مجلس شورى الإخوان المسلمين للتشاور حول قانون الانتخاب./p p dir=RTLالمجلس سوف يقرر لحزب جبهة العمل الإسلامي المشاركة أو المقاطعة! فلماذا لا يجتمع مجلس شورى حزب جبهة العمل الإسلامي،
استضافتني الزميلة سوسن زايدة في إذاعة راديو البلد للحديث حول مقالتي في الغد: بمناسبة جسر المشاة في شارع مكة، والتي نشرت يوم الجمعة الماضي. وكان موضوع الحديث عن مسؤولية وسائل الإعلام والصحفيين في تقديم
p style=text-align: justify;لننظر في ما يمكن فعله وتحقيقه في التعليم من غير موارد إضافية ننفقها، أو ما يمكن أن نفعله فيما ننفقه بالفعل، ولكنه إنفاق لا يكاد يؤدي شيئا. وعلى سبيل المثال لا الحصر، فإن
p dir=RTLهل يمكن توظيف الحالة السياسية والاجتماعية التي تشكلت مع الربيع العربي في إنشاء حياة سياسية حقيقية تتجاوز رواية الاستقلال التي شكلت التيارات القومية واليسارية والإسلامية إلى رواية الحرية