نشر موقع المونتيور تقرير صحفيا حول التفاقية الغاز مع اسرائيل، وقال الموقع الذي يصدر من أمريكا إن المعارضة الأردنية المناهضة للتطبيع مع اسرائيل رفعت من أصواتها المطالبة بإلغاء اتفاقية الغاز التي وقعتها الحكومة الاردنية مع شركة نوبل انيرجي الأميركيّة في أيلول/سبتمبر من عام 2016 الحاصلة على امتياز من
محمد العرسان
يزاحم الملف الفلسطيني ملفات أخرى شائكة ستطرح في القمة العربية التي تبدأ أعمالها في الأربعاء؛ في منطقة البحر الميت الأردنية (55 كيلومترا جنوب غرب عمان). وعلى رأس هذه الملفات: ملف الأزمة السورية، والملف اليمني والليبي، وملف مكافحة الإرهاب، وصيانة الأمن القومي العربي، والتدخلات الإيرانية في الشؤون
هالة من السرية تفرضها الحكومة الأردنية على كل ما يتعلق بالتعاملات مع “إسرائيل”، سواء من مشاريع مشتركة أو قضايا شغلت الرأي العام الأردني، في خطوة يرى فيها مناهضو التطبيع أنها تأتي تجنبا لـ”تأليب المزاج الشعبي الرافض والمعادي لإسرائيل؛ حتى بعد 22 عاما من توقيع النظام الأردني معاهدة السلام”. ونجحت
ذكرت مواقع اخبارية عراقية بأن قاضي تنظيم الدولة في الموصل، الأردني عمر مهدي زيدان قتل بغارة جوية في مدينة الموصل دوت تأكيد ذلك. نقلت صحيفة السبيل عن صدر مقرب من زيدان، خبر مقتله في الموصل بالعراق الأثنين الماضي، فيما أكد مصدر في التيار السلفي الجهادي لعمان نت خبر مقتل زيدان. وحيكت حول الرجل روايات
قال موقع المونتيور إن حراكا متسارعا تشهده الحدود الأردنيّة الشماليّة، عقب سيطرة جيش خالد بن الوليد (مبايع للتنظيم الدولة الإسلاميّة) على قرى واسعة في الجنوب السوريّ، بعد أنّ فكّ حصاراً فرضته عليه فصائل سوريّة معارضة لمدّة سنوات في حوض اليرموك بريف درعا، والذي يبعد كيلومترات قليلة عن قرى أردنيّة
أقدمت السلطات الأردنية على تنفيذ وجبة إعدام جديدة طالت عددا من المحسوبين على التيار السلفي الجهادي وتنظيم الدولة، ما ينذر بتنامي الحرب بين الأردن والتنظيم الذي يعد المملكة هدفا مشروعا بسبب مشاركتها في التحالف الدولي ضده، بحسب خبراء في الحركات الجهادية. وكان الأردن قد جمد عقوبة الإعدام بين عامي 2006












































