"تقويض نظام الحكم، إطالة اللسان، تغيير بنية المجتمع، إثارة نعرات إقليمية".. عبارات يصفها مراقبون بـ"المطاطة" تزخر بها التشريعات الأردنية، قادت العشرات من الناشطين السياسيين والمتقاعدين العسكريين والمعلمين إلى محكمة أمن الدولة؛ بعدما عبروا عن آرائهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أو نفذوا اعتصامات

دعت منظمة هيومن رايتس ووتش الأردن للتوقف عن استخدام تقويض نظام الحكم" لتكميم المعارضة". وقالت المنظمة في تعليقها على الاعتقالات التي نفذتها الأجهزة الأمنية إن "موجة الاعتقالات التي تستهدف نشطاء سياسيين ومناهضين للفساد في الأردن تثير قلقا تجاه احترام الأردن لحرية التعبير والتزامه بالإصلاح الفعلي و

عاد ملف قضية الفار من وجه العدالة ﺭﺋﻴﺲ ﻣﺠﻠﺲ إﺩﺍﺭﺓ شركة الفوسفات السابق وليد الكردي الى الواجهة مجددا؛ بعد أن طالب ناشطون ونواب الحكومة بتحصيل الأموال التي سرقها الكردي،عوضا عن تحصيل 450 مليون دينار كأيرادت لخزينة الدولة من جيوب المواطنين. وطالب النائب مصلح الطراونة الحكومة باسترداد الأموال المستحقة

حراك متسارع شهدته الساحة السياسية الأردنية خلال الأيام القليلة الماضية، كان عنوانه الأبرز تعديل حكومي موسع على حكومة رئيس الوزراء هاني الملقي اليوم الأحد و حملة اعتقالات لناشطين سياسيين ومتقاعدين عسكريين الجمعة الماضية، تزامنت مع توجه حكومي لرفع أسعار سلع وفرض رسوم جديدة. وأطاحت التعديلات الحكومية

قال رئيس الهيئة السورية للإعلام، العميد المنشق إبراهيم الجباوي أن فصائل المعارضة في الجنوب السوري تحاصر " جيش خالد بن الوليد في زاوية محددة، الزاوية وهي الزاوية الجنوبية الغربية من محافظة درعا، والزاوية على ضفتي الأردن او حوض اليرموك من الجهة الغربية المحاذية للجولان المحتل ومن الجهة الجنوبية للوادي

كشف مصدر خاص في وزارة التخطيط والتعاون الدولي الأردنية، عن أن الدعم الأمريكي المقدم للأردن في المجالات العسكرية والاقتصادية؛ بلغ 1.275 مليار دولار لعام 2016. وقال المصدر، الذي فضل عدم ذكر اسمه، في تصريحات خاصة لـصحيفة"عربي21" إن "الجانب الأمريكي قدم ما مجموعه 463 مليون دولار؛ مساعدات عسكرية للمملكة