محمد العرسان
هالة من السرية تفرضها الحكومة الأردنية على كل ما يتعلق بالتعاملات مع “إسرائيل”، سواء من مشاريع مشتركة أو قضايا شغلت الرأي العام الأردني، في خطوة يرى فيها مناهضو التطبيع أنها تأتي تجنبا لـ”تأليب المزاج الشعبي الرافض والمعادي لإسرائيل؛ حتى بعد 22 عاما من توقيع النظام الأردني معاهدة السلام”. ونجحت
ذكرت مواقع اخبارية عراقية بأن قاضي تنظيم الدولة في الموصل، الأردني عمر مهدي زيدان قتل بغارة جوية في مدينة الموصل دوت تأكيد ذلك. نقلت صحيفة السبيل عن صدر مقرب من زيدان، خبر مقتله في الموصل بالعراق الأثنين الماضي، فيما أكد مصدر في التيار السلفي الجهادي لعمان نت خبر مقتل زيدان. وحيكت حول الرجل روايات
قال موقع المونتيور إن حراكا متسارعا تشهده الحدود الأردنيّة الشماليّة، عقب سيطرة جيش خالد بن الوليد (مبايع للتنظيم الدولة الإسلاميّة) على قرى واسعة في الجنوب السوريّ، بعد أنّ فكّ حصاراً فرضته عليه فصائل سوريّة معارضة لمدّة سنوات في حوض اليرموك بريف درعا، والذي يبعد كيلومترات قليلة عن قرى أردنيّة
أقدمت السلطات الأردنية على تنفيذ وجبة إعدام جديدة طالت عددا من المحسوبين على التيار السلفي الجهادي وتنظيم الدولة، ما ينذر بتنامي الحرب بين الأردن والتنظيم الذي يعد المملكة هدفا مشروعا بسبب مشاركتها في التحالف الدولي ضده، بحسب خبراء في الحركات الجهادية. وكان الأردن قد جمد عقوبة الإعدام بين عامي 2006
"الأردن في مرمى نيران نتنياهو".. بهذه الكلمات عقب رئيس الوزراء الأردني الأسبق طاهر المصري، على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي قال فيها إن "حل الدولتين للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني؛ ليس السبيل الوحيد من أجل السلام". وكان ترامب قد قال في مؤتمر مشترك بواشنطن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين
"تم" كلمة باللهجة الأردنية تعني (نُفذ) أصبحت شيفرة يستخدمها المقاطعون للسلع مرتفعة السعر لإعلان تضامنهم ومشاركتهم في المقاطعة. وغزت هذه الكلمة شبكات التواصل الاجتماعي بعد أن أطلق أردنيون عبر الأسابيع الماضية حملات "مليونية" تدعو لمواجهة قرارات اقتصادية لحكومة هاني الملقي تضمنت رفع لأسعار سلع وخدمات