محمد العرسان
شن مواطنون أردنيَون هجوما على شخصيات عشائرية أردنية التقت، الأربعاء، الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنهم جاءوا من مناطق متفرقة في الأردن، أبرزها: إربد والزرقاء وعمان؛ "بهدف إجراء جولة مدتها 5 أيام؛ للتعرف على الدولة العبرية والمجتمع الإسرائيلي عن قرب". وأشعلت الزيارة
يراقب النظام السوري وحلفاؤه في المنطقة، عن كثب، النسخة السابعة من تمرين "الأسد المتأهب" الذي يجري بمشاركة قوات أمريكية إلى جانب 23 دولة؛ في الأردن في أيار/ مايو الحالي. فقد أثارت هذه النسخة ردود فعل واتهامات من حزب الله اللبناني؛ الذي وصف المناورات، في 9 أيار/ مايو الجاري، بـ"المشبوهة"، سبقتها بيوم
أحال مجلس الوزراء الأردني إلى مجلس النواب، الثلاثاء، مشروع قانون معدل لقانون العقوبات الأردني. وتطال التعديلات 170 مادة من القانون، وتأتي بعدما شكل العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني في تشرين الأول/أكتوبر 2016 لجنة ملكية لتطوير القضاء؛ أوصت بتعديل جملة من القوانين، وعلى رأسها قانون العقوبات. لكن
نشر موقع المونتيور تقريرا سلط فيه الضوء على فنانين سوريين يلونون كرفانات اللاجئين في مخيم الزعتري برسومات؛ بهدف "التخفيف من وطأة وحشة الصحراء" على أناس هربوا من جحيم الحرب في سوريا، وقام الفنانون بنقل الطبيعة إلى جدران الكرفانات المعدنية وإعطائها اللون الأخضر في محيط يغلب عليه لون الصحراء. في مخيّم
"مواطنون درجة ثالثة".. بهذه الكلمات يلخص أحد أبناء غزة المقيمين في الأردن منذ عام 1967، والذين يخضعون إلى قرارات رسمية "تمييزية" ضيقت عليهم الحياة، ومنعتهم من التملك والعمل، وشراء مركبات عمومية، والعلاج الصحي، والدراسة في الجامعات، كما يقولون. ويحلم أحمد (37 عاما) بأن يأتي يوم يستطيع فيه تسجيل منزله
خلص الباحثان محمد أبو رمان وحسن أبو هنية، المتخصصان في الحركات الإسلامية، إلى أنّ هنالك تحولاً كبيراً حدث في دور "المرأة الجهادية" وحجم مشاركتها والنصوص الدينية المؤسسة لذلك مع بروز تنظيم داعش وإعلانه قيام دولته في العراق وسورية في العام 2014. وأشار الباحثان في كتابهما الجديد "عاشقات الشهادة: تشكلات