محمد العرسان

تنظر فصائل سورية معارضة بعين الحذر للاتفاق الروسي الأمريكي المتعلق بوقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا (القنيطرة ودرعا)، الذي أعلن عنه السبت كثمرة اجتماعات غير معلنة استمرت على مدار أشهر بين الولايات المتحدة وروسيا في العاصمة الأردنية عمان. وحسب الاتفاق، يُعمل على وقف إطلاق النار ابتداء من الأحد

تطرق موقع المونتيور الذي يصدر باللغة الأنجليزية حول هتافات جمهوري الوحدات والفيصلي، وقال التقرير إن هذه الهتافات على وتر حساس في الأردن بعد أن انقسم المشجعين، أردنيين من أصول فلسطينية يشجعون الوحدات في الغالب، وشرق أردنيين يشجعون الفيصلي. وفيما يلي نص التقرير: اندلعت من جديد المعركة الطويلة التي

تعود بداية بيع أوقاف وعقارات الكنيسة الأرثوذكسية في القدس لمستثميرين يهود إلى عهد سيطرة البطاركة اليونان على رئاسة الكنيسة وإقصاء العرب عن المنصب البطريركي. السيطرة اليونانية بدأت سيطرة اليونان على رئاسة الكنيسة الأرثوذكسية في الأراضي المقدسة العام 1534 ميلادي، من خلال ما يعرف بـ جمعية القبر المقدس

في الوقت الذي كان فيه السفير الأردني في تل أبيب، وليد عبيدات، يتناول طعام الإفطار على مائدة الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، اجتمع أهالي الأسرى الأردنيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي على مائدة إفطار أقامتها لجنة الحريات في نقابة المهندسين الأردنيين، لدعم الأهالي والأسرى المحررين معنويا. ويحمل أهالي

يقارب حجم التبادل التجاري بين قطر والأردن 400 مليون دولار سنويا، بحسب أرقام غرفة صناعة الأردن، ويميل الميزان التجاري إلى صالح قطر التي تستورد منها المملكة مدخلات إنتاج معدنية وكيميائية في أصولها النفطية، كما يقول مدير الغرفة ماهر المحروق. وأضاف المحروق لـ"عربي21" أن "المُصنع الأردني قد يحتاج إلى وقت

لم يمضِ يومان على إعلان السعودية والإمارات قطع العلاقات مع دولة قطر، حتى ركبت الأردن بـ"حافلة المقاطعة"، معلنة الثلاثاء تخفيض مستوى العلاقات الدبلوماسية مع الدوحة، وإلغاء تصريح قناة الجزيرة، ما أثار استياء في الشارع الأردني، وطرح سؤالا حول حجم الضغوط التي مورست على الأردن لتقدم على هذا القرار. ولم

محمد العرسان
رئيس تحرير راديو البلد. ويحمل شهادة البكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك.