محمد العرسان

أسدلت السلطات الأردنية، الاثنين، الستار على قضية مقتل مواطنين أردنيين في مبنى ملحق بالسفارة الإسرائيلية على يد حارس أمن إسرائيلي، بعد أن حملت في بيان رسمي صادر عن الأمن العام؛ أحد المواطنين الأردنيين مسؤولية التهجم على الحارس. وقال البيان إن "الشاب تهجم على الدبلوماسي الإسرائيلي على خلفية مشادة، مما

على وقع الحقيقة التائهة حول سبب قتل الجندي الأردني معارك أبو تايه لـ3 من الجنود الأمريكيين في تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، في قاعدة الملك فيصل الجوية في الجفر، أمهلت عشيرة الجندي الحكومة الأردنية حتى السبت القادم للافراج عنه، لوقف كافه مظاهر الاحتجاج. وبين اختلاف الروايات علق الجندي الأردني معارك أبو

لم يكن بمقدور أعضاء في التيار السلفي الجهادي الأردني ممن يناصرون تنظيم الدولة قبل سنوات إلا الحديث عن نشوة النصرة، وتكرار شعار التنظيم "باقية وتتمدد"، إلا أن الحال لم يعد كذلك بعد سيطرة الجيش العراقي والحشد الشعبي على مدينة الموصل، أكبر معاقل التنظيم. ويحمّل أعضاء في التيار (الذي انقسم بين مؤيد

"الخليج لم يعد زي زمان"، بهذه العبارة يبرر الشاب الأردني أسامة (30 عاما) سبب عودته من المملكة العربية السعودية. وجاءت عودة أسامة بعد أن عمل لمدة ثلاث سنوات محاسبا في شركة مقاولات بمدينة الرياض، حاول خلالها الادخار من أجل شراء منزل في الأردن والزواج، لكن دون جدوى، كما يقول. بدأت الحياة تضيق على الشاب

في الوقت الذي أعلنت فيه فصائل الجبهة الجنوبية ( 49 فصيلا)، مقاطعتها للجولة الخامسة من مفاوضات أستانة 5 في العاصمة الكازاخية في 5 تموز\يوليو، كانت كل من روسيا وأمريكا والأردن تضع في العاصمة الأردنية عمان اللمسات النهائية لاتفاق ثلاثي يعلن وقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا (درعا والقنيطرة) ليخرج إلى

تنظر فصائل سورية معارضة بعين الحذر للاتفاق الروسي الأمريكي المتعلق بوقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا (القنيطرة ودرعا)، الذي أعلن عنه السبت كثمرة اجتماعات غير معلنة استمرت على مدار أشهر بين الولايات المتحدة وروسيا في العاصمة الأردنية عمان. وحسب الاتفاق، يُعمل على وقف إطلاق النار ابتداء من الأحد

محمد العرسان
رئيس تحرير راديو البلد. ويحمل شهادة البكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك.