كرسيّ مريح مصنوع من الطين وتماثيل قابلة للأكل وحجارة على شكل حلوى أشياء تجدها خلال زيارتك لـ"أسبوع عمّان للتّصميم 2019" بنسخته الثالثة، الذي انطلق في العاصمة الأردنيّة عمّان بين 4 و12 تشرين الأوّل/أكتوبر، وهو يحمل تساؤلاً من خلال التّصاميم المقدّمة من قبل 250 مشاركاً من 13 دولة عن "المستقبل على بعد
محمد العرسان
تخوف محللون أردنيون من استخدام الاحتلال الإسرائيلي، لورقة المعتقلين الأردنيين، كورقة مساومة، للضغط على الأردن لتمديد الملاحق الخاصة التي تعطي إسرائيل حق الانتفاع باراضي الباقورة والغمر الأردنية 25 عاما. ويرى الخبير في الشؤون الإسرائيلية، د.أيمن الحنيطي، في حديث لـ"عرب21"،"اسرائيل يستغلون الفرص،
لم يمض 12 ساعة على تهجم أحد أولياء الأمور الأردنيين على معلمات في مدرستهن حتى عاد معتذرا،مشهد الاعتذار يشي بحكاية الإضراب كله. يبدو أن ضغطا شعبيا يتعرض له كل من يحاول الاعتراض على إضراب المعلمين. من هنا تجد السلطات التنفيذية صعوبة في إقناع الناس بموقفها، فلجأت الى القضاء، في خطوة اعتبرت شاهدا على
رغم صدور بيان يحمل اسم مجلس النقباء في الأردن الذي يمثل النقابات المهنية (13 نقابة)، طالب المعلمين بالعودة إلى عملهم "حفاظا على مصلحة الطلبة" الا أن نقابات سارعت للتبرؤ من البيان واصدار بيانات مستقلة على غرار (نقابة الأطباء، المهندسين، الأطباء البيطريين). وجاء البيان يوم الأحد بعد ساعات من قرار
طالبت عائلة الشاب الأردني عبد الرحمن الرواجبة المعتقل في مصر منذ ما يقارب الأسبوع، السلطات الأردنية بالتدخل فورا للإفراج عن ابنهم وزميله ثائر مطر، اللذين تتهمهما السلطات المصرية بالمشاركة والتحريض على التظاهر، الأمر الذي نفته العائلة جملة وتفصيلا ". وقال أنس الرواجبة شقيق المعتقل عبد الرحمن، إن
شارك ما يقارب الـ350 لاجئا فلسطينيا في مخيم الحصن شمال عمان، مساء السبت، في ماراثون "أركض من أجل فلسطين"، بالتزامن مع انطلاق ماراثون مماثل في 20 دولة في العالم بهدف "دعم ودراسة الطلاب الفلسطينيين المحتاجين في الداخل الفلسطيني وفي الشتات". وقال رئيس نادي الكرمل الرياضي مالك شاهين، إن "مؤسسة ريتش












































