في الوقت الذي يواصل فيه المُتعطل عن العمل عبد الله حرب ومجموعة من الشباب الاعتصام أمام مبنى محافظة معان (200 كم جنوبي عمان) منذ ما يقارب الشهر، تجتمع 300 شخصية اقتصادية أردنية في الديوان الملكي للبحث عن حلول لمشاكل الاقتصاد وعلى رأسها البطالة. وحملت الورشة التي أطلقها العاهل الأردني الملك عبد الله
محمد العرسان
Translated by Zach Bampton “We have become like the villagers in the parable of the Boy Who Cried Wolf: we are no longer able to trust what the government says about its intentions when it comes to reform.” Thabit Assaf, spokesman for the Islamic Action Front, used these words to describe the group
"أصبحنا كأهل القرية في قصة الراعي والذئب، لم نعد نصدق ما تقوله الحكومة من نيتها في الإصلاح".. بهذه العبارات يصف ثابت عساف الناطق باسم حزب جبهة العمل الإسلامي الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن، المشهد السياسي بعد أن أعلن الإسلاميون مقاطعة الانتخابات البلدية، وانسحاب القائمة البيضاء من
اعتقلت السلطات الأردنية على مدار الأيام الثلاثة الماضية 10 ناشطين سياسيين في مناطق مختلفة من المملكة في حملات مداهمة في أوقات متزامنة، ونشر ذوو المعتقلين مقاطع فيديو تظهر حجم القوات الأمنية المشاركة في مداهمة المنازل. ونقلت عائلات معتقلين من "حراك بني حسن" أن "الاعتقال جاء على خلفية آراء سياسية
يقطن الأربعيني ماجد في أحد النُزل الرخيصة في إسطنبول بعد أن هرب من بلاده الأردن عقب ما تسببت جائحة كورونا في خسارته لوظيفته وتراكم الديون عليه. كان ماجد يعمل سابقا مديرا لإحدى صالات الأفراح في مدينة إربد (100 كم شمالي العاصمة عمان) إلا أن أوامر الدفاع التي قيدت فتح صالات الأفراح تسببت في إغلاق
تصاعدت الأزمة بين العاملين في صحيفة "الرأي" الأردنية اليومية -شبه رسمية- بعد تصريحات لرئيس الوزراء بشر الخصاونة حول الأزمة المالية للصحيفة، اعتبرها الصحفيون "مستفزة". ويواصل موظفون وصحفيون في "الرأي"، اعتصامهم لليوم الخامس على التوالي أمام مبنى الصحيفة، للمطالبة بحقوقهم المتمثلة بصرف رواتبهم












































