محمد العرسان
بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي تكديس آلاف الأطنان من الأملاح المستخرجة من البوتاس وبناء جدار ملحي عملاق على طول 45 كيلومترا مع الحدود الأردنية من جهة منطقة وادي عربة- البحر الميت. وحسب ما نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت، فإن الجدار جاء "بمبادرة من اللواء يوآف التابع للقيادة الجنوبية، بحيث يتم إنشاء جدار
يستذكر الشاب دحام الفواز -وهو ابن شيخ قبيلة أردنية من المفرق- كيف كانت العلاقة الوثيقة التي تربط والده المرحوم الشيخ مثقال الفواز مع الملك الراحل حسين بن طلال الذي ما انفك يزورهم في المنزل ويشاركهم أفراحهم وأحزانهم. يسرد الفواز لـ"عربي21" جانبا من تاريخ الأردن في الذكرى 22 لوفاة الملك الحسين، مسلطا
لايخفى مسؤولون مخاوفهم من موجة ثانية من جائحة كورونا، إلا أن ما يقلقهم أكثر عزوف الأردنيين عن الإقبال للحصول على اللقاح. هذه المخاوف عبر عنها وزراء ومسؤولون في جلسة مغلقة مع عدد من الكتاب والصحفيين حضرتها عمان نت ولم يصرح بنشر تفاصيلها كاملة على الإعلام. فحسب الأرقام الرسمية فقد تم تلقيح ٤٠ ألف
قال مصدر حكومي أردني الاحد لـ"عمان نت"، إن "حوارا موسعا مع جميع القوى السياسية في المجتمع الأردني من أحزاب ومؤسسات مجتمع مدني وناشطين وخبراء. سنتفذه السلطات حول شكل قانون الانتخاب القدم". وحسب المصدر "هناك توجيهات ملكية واضحة بإعادة النظر في القوانين الناظمة للحياة السياسية، وهذا يشمل بكل تأكيد
أعاد العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، خلط أجندة حكومته بعد أن وضع على مائدتها ضرورة تعديل القوانين الناظمة للحياة السياسية وعلى رأسها قانون الانتخابات. خطوة لاقت تفاؤلا حذرا من أحزاب معارضة، وأمنيات بإنهاء "حالة الجمود السياسي" عقب انتخابات ماضية شابتها التجاوزات، واتسمت بمشاركة هي الأضعف في
أنصاف وجوه لمرشحين ومرشحات أردنيين، حالفهم الحظ أو لم يحالفهم في الانتخابات النيابية الماضية، تحولت على يد فنانين أردنيين إلى كمامات لمواجهة جائحة كورونا، بعد أن أعاد 60 فنانا أردنيا تدوير آلاف اللوحات واللافتات الدعائية الانتخابية وتحويلها الى 100 عمل فني. ولم تقتصر الأعمال على تدوير أقمشة اللوحات