محمد العرسان
يشهد الشارع الأردني حالة من الانقسام بشأن لجنة الإصلاح التي أعلن عاهل البلاد عن تشكيلها مؤخرا، وسط ترد في الأوضاع المعيشية وإحباط واسع. وقرر الملك عبد الله الثاني، الخميس، تشكيل لجنة لتحديث المنظومة السياسية، برئاسة رئيس الوزراء الأسبق سمير الرفاعي، وعضوية 92 شخصية من أطياف مختلفة. لكن رئاسة الرفاعي
تركت حادثة فصل النائب الأردني أسامة العجارمة من مجلس النواب أسئلة مفتوحة لدى الشارع الأردني"هل انتهت القضية؟" ام " هناك نار تحت الرماد" بخصوص علاقة الدولة الأردنية بالعشائر. قصة النائب بدأت تتدحرج ككرة الثلج، عندما حاول الحديث في جلسة تشريعية مجلس النواب بـ24 مايو منتقدا عدم إدراج قضية انقطاع التيار
في إربد، شمال العاصمة الأردنية عمان، أوقفت البلدية حافلة تبيع المثلجات بطريقة مبتكرة، بحجة "الإزعاج" الذي تسببه موسيقى صادرة عنها، وهو ما يبدو حدثا عاديا للوهلة الأولى، ولكن ليس في بلد بلغت في نسبة البطالة بين الشباب 50 بالمئة. ووفقا لبيانات البنك الدولي، الصادرة الاثنين، فقد انكمش الاقتصاد الأردني
انتقدت ورقة موقف صادرة عن معهد السياسة والمجتمع للدراسات والأبحاث في العاصمة عمان الاثنين ما أسمته بقاء الدور الأردني خارج سياق الحسابات المباشرة في الأحداث الأخيرة في غزة. وبحسب الورقة الصادرة عن ورشة عمل نخبة من السياسيين والخبراء الأردنيين أن "هناك مشكلة كبيرة في الغموض الاستراتيجي في ترسيم حدود
"مسؤول الأمن السيبراني والتطوير العلمي في كتائب القسام"، إنه الشهيد الأردني جمعة عبد الله الطحلة (أبو مجاهد)، الذي استشهد في 30 رمضان الماضي في معركة "سيف القدس" باستهداف مباشر من طائرات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، فمن هو الشهيد (أبو مجاهد). يكشف فارس الطحلة نجل الشهيد لـ"عربي21" النقاب عن
نظّم مئات الناشطين، الأربعاء، وقفة غاضبة بالقرب من السفارة الإسرائيلية في عمّان، لليوم الرابع على التوالي، مركّزين في هتافات على مطلب طرد السفير من الأردن. "والرابية بدها تحرير من السفارة والسفير"، شعار تكرر كثيرا منذ سنوات، وخلال الأيام الماضية في المنطقة التي يقع فيها مبنى السفارة الإسرائيلية