يقع وزير الداخلية سلامة حماد تحت طائلة المسؤولية والمحاسبة، بعد “عملية الكرك” التي أفضت عن مقتل 14 شخصا وجرح 30 اخرين جلهم من الأجهزة الأمنية. 10 ضحايا منهم سقطوا بعد إشتباكٍ مع 4 مسلحين متطرفين يوم الأحد الماضي تحصنوا في قلعة الكرك الأثرية، ليعقب اليوم الثاني للعملية كمين نفذه مطلوب هرب من قبضة
محمد العرسان
وضعت "عملية الكرك" التي وقعت في جنوب الأردن، الأحد الماضي، أداء الأجهزة الأمنية وجاهزيتها للتعامل مع الأحداث الإرهابية، تحت دائرة النقد، بعد أن خلّف أربعة مسلحين 10 ضحايا و30 إصابة، في عملية شابتها استفسارات حول ترسانة المسلحين، وكيف أنهم تمكنوا من التجوال بحرية بعد كشف أمرهم بالصدفة، وأنهم وصلوا
ارتفع عدد الشهداء جراء أحداث الكرك الأحد، إلى 9 شهداء منهم أربعة من رجال الأمن العام وثلاثة من قوات الدرك، واثنين من المواطنين، إضافة إلى مقتل سائحة كندية الجنسية، وإصابة 27 آخرين بينهم عدد من رجال الأمن العام والدرك ومواطنين، وفقا لبيان لإدارة الإعلام الأمني في مديرية الأمن العام . وأعلنت قوات
اجندات متخمة وثقيلة تنتظر القمة العربية المزمع عقدها في العاصمة عمّان في آذار/ مارس المقبل، يرى مراقبون أن هذه الأجندة سيفرضها التحول الميداني المتسارع في المعادلة العربية في السنوات الأخيرة، إلى جانب متغيرات دولية، أبرزها انتخاب الرئيس دونالد ترامب في الولايات المتحدة، إضافة إلى توسع نفوذ إيران في
تلاحق "وصمة عار" الشاب الثلاثيني أحمد الذي اصيب بفايروس نقص المانعة المكتسبة (الإيدز) بعد نقل دم ملوث له ثمنينات القرن الماضي". تركت تلك الوصمة آثار نفسية عميقة للمصاب بالفايروس، بعد تمييز المجتمع بحقه في العمل والعلاقات الاجتماعية، وحتى تقديم الخدمات الطبية كما يقول. يصف احمد جزءً من معاناة
كشف تقرير لديوان المحاسبة السنوي لعام 2015 عن مجموعة تجاوزات مالية وإدارية في عدد من المؤسسات الحكومية تظهر شكل الانفاق والذخ الحكومي الحكومي . وبين التقرير ممارسات بعض المسؤولين في الوزارات والمؤسسات أبرزها صرف مكافآت بالاف الدنانير وتعيين مستشارين بعقود فلكية،اذ كشف عن قيام وزارة العمل الأردنية












































