داود كُتّاب
“المحطة القادمة جاد شخيم"... هذا ما يجرى إعلانه عبر مكبّر الصوت في الحافلات العامة المتجهة إلى منطقة باب العامود في القدس. عبارة جاد والتي تُستخدم في دول شمال أفريقيا ثبّتها مهاجر صهيوني، ولد أو ترعرع في إحدى تلك الدول. أما كلمة شخيم فهي العبارة اليهودية التوراتية لمدينة نابلس، فبدل أن يقول التسجيل
لا شك في أن الثورة الرقمية والتي انتقلت إلى كافة أنحاء المعمورة لها سلبيات إضافة للإيجابيات. ولا شك أن أصحاب الشركات الرقمية العملاقة لها مصلحة تجارية في تأجيج الخلافات المجتمعية عبر منصاتها كي تكسب أموالا أكثر. كما من المؤكد أن دول العالم الثالث ودول صغيرة نسبيا، مثل الأردن، من الصعب أن تفرض
تجد الهيئة الإدارية لنادي الوحدات نفسها في موقف صعب بعد أن وقعت قرعة أبطال آسيا على مشاركة النادي العريق، والمرتبط بمخيم لاجئين فلسطينيين في الأردن، مع فرقة الأهلي الإماراتي. المشكلة تكمن في اعتبار البعض أن مشاركة فرقة كرة القدم الأردنية مع النادي الإماراتي، المقررة في 15 تموز، بمثابة تطبيع مع
تنفرد عمان نت بنشر مذكرة التفاهم الامريكية الاسرائيلية والتي تقدم تسهيلات للأمريكيين من أصول فلسطينية والامريكان المقيمين في الضفة والقطاع والتي تعتبر شرط أمريكي مقابل السماح للاسرائيليين بالسفر إلى الولايات المتحدة دون أي تأشيرة مسبقة. ورغم ان القانون الامريكي يصر على التعامل بالمثل إلا أن الوثيقة
what happened in Jenin last week is truly tragic. Human life on both sides was lost and destruction and hate were everywhere. But was it necessary? The lesson of last week's death and destruction in Jenin show that no military solution will solve the Israeli-Palestinian conflict; the entire attack
ما حدث في جنين الأسبوع الماضي مأساوي حقا. فقدت الحياة البشرية على كلا الجانبين وترك الهجوم دمار وكراهية في كل مكان. لكن هل كانت ضرورية؟ الدرس المستفاد من الموت والتدمير في جنين الأسبوع الماضي أنه لا يوجد حل عسكري لحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. كان الاعتداء برمته عديم الجدوى وعزز الحاجة إلى حل












































