أحمد البزور
نُشير بدءًا إلى أنّ أحمد نمر الخطيب من أصولٍ فلسطينيّة، وقد غرس جذوره في الأرضِ الأردنيّة، ولد في مخيّم إربد، سنة 1959م، وهو عضو رابطة الكتّاب الأردنيين، ومن أعماله الشّعريّة التي تربو على عشرين ديوانًا، نذكر على سبيلِ الذكرِ لا الحصر: أصابع ضالعة في الانتشار 1985م، حاجز الصّوت 1990م، أنثى الرّيح
يوسف القعيد واحدٌ من الأدباءِ المصريين، روائيّ وقاص، ولد سنة 1944م، نشر العديد من الرّواياتِ والقصص، هذا وقد استأثرتْ أعمالهُ في النّقدِ الأدبيّ بعنايةِ الباحثين والدّارسين. أصدر القعيد العديد من الأعمالِ الرّوائيّة، نذكر منها على سبيلِ المثالِ لا الحصر: "الحداد، وأيام الجفاف، والبيات الشّتويّ،
حلمي الأسمر، شاعرٌ وكاتبٌ أردنيّ، ولد في فلسطين، في مخيم طولكرم، سنة 1957م. عمل محررًا ومسؤولًا في وكالةِ الأنباءِ الأردنيّة (بترا)، إلى جانبِ ذلك كان مديرًا لتحريرِ صحيفةِ اللواءِ الأسبوعيّة. من دواوينه الشّعريّة: قصائد من وراء الحدود 1978، والقمر والرّغيف 1983م، وأسفار 2016م. لا بدّ في البدءِ من
يُمثّلُ محمّد خليل أحد كتّاب القصّة القصيرة الأردنيّة المغمورين، ينتمي إلى جيلِ الثّمانينيّات، ومع ذلك؛ إلّا أنّ سيرته الذّاتيّة لم تحظَ بحيِّزٍ من التّرجمةِ والاهتمامِ في كتابِ معجمِ الأدباءِ الأردنيين، وهذا راجعٌ بطبيعةِ الحالِ إلى مجموعته القصصيّة الوحيدة والموسومة بـ "ذات مساء في المدينة". في
تُعدُّ رفقة دودين واحدة من الكاتبات الأردنيّات، ولدتْ سنة 1958م، في راكين، وهي بلدةٌ تتبع محافظة الكرك الأردنيّة، هذا وتوفيّت ـ رحمها الله ـ سنة 2013م، ومن أعمالها الأدبيّة: مجدور العربان، رواية ـ 1994م، أعواد ثقاب، رواية ـ 2000م، وقلق مشروع، قصص ـ 1990م. شدّني عنوانُ الرّوايةِ الموسومة بـ "أعوادِ
تُعدّ روايةُ "خلف السَّدة"، الّتي تقع في مئةٍ وستين صفحة، موزّعة على عشرةِ فصول، باكورةَ أعمالِ الرّوائيّ العراقيّ عبدالله صخّي، المولود في بغداد، سنة 1951م. بدايةً، لا بدّ من الإشارة إلى أنّه من الصّعوبةِ بمكانٍ الإحاطةِ بتفاصيل الرّواية في هذه المقالة، هذا من جانبٍ، ومن جانبٍ آخر، أنّ كثيرًا من