أحمد البزور
ولد سعود قبيلات عام 1955م، في قرية مليح بمحافظة مادبا الأردنيّة، ويعدّ واحدًا من القاصّين الأردنيين، ونال اهتمام الباحثين والنّقاد، وقد أنهى دراسته في علم النّفس من الجامعة الأردنيّة، ويذكر أنّ له عددًا غير قليل من المجاميع القصصيّة(1). وبعد أعماله القصصيّة: في البدء 1982م، ومشي 1995م، وبعد خراب
في بدايةِ دراستي الجامعيّةِ، لفتْ نظري واسترعى انتباهي عنوانُ كتابِ الأستاذ الدّكتور زياد الزّعبي، مما جعلني أنجذبُ لإغواءِ قراءةِ الكتاب، ولعلّ الأسلوبَ المميّزَ هو الذي قد جعلَ صدى الكتابِ يترددُ في ذهني. والآن، أجدني بعد هذه المدّة، أعودُ إليه مدفوعًا لقراءتهِ من جديد؛ نظرًا لأهمّيةِ المواضيعِ
صَدرَ كتابُ تأويلِ الكلامِ لمؤلِّفهِ الأستاذ الدّكتور غسّان عبد الخالق، بدعمٍ من وزارةِ الثقافةِ الأردنيّةِ سنةَ أربعَ عشرةَ وألفين، ويتضمّنُ مقدّمةً وخمسةَ فصولٍ، وتوزّع على مئةٍ وستٍ وأربعينَ صفحةً تقريبًا، من القطعِ المتوسّط. يدورُ الكتابُ حولَ الشّعرِ، ويخصصُ المؤلِّفُ من شعرِ الشّعراءِ كالبياتي
شغلتْ الحركةُ الشّعريّةُ في الأردنِ النّقادَ الأردنيينَ، خصوصًا الحوارَ الدّائمَ حولَ الشّعرِ والشّعراءِ في الصّحفِ، والمنتديات، والأوساطِ الثقافيّة، واللقاءاتِ الأدبيّة. صدرَ كتابُ الحركةِ الشّعريّة في عمّانَ عن مطابعَ دارِ الشّعبِ، وهو من منشوراتِ وزارةِ الثّقافةِ الأردنيّةِ سنةَ ألفٍ وتسعمائةٍ
الكتابُ خلاصةُ عملٍ في البحثِ دامَ سبعَ سنواتٍ، ويقعُ في مئةٍ وثلاثٍ وسبعينَ صفحةً، وقد تَعهّدتْ وزارةُ الثّقافةِ الأردنيّة بنشرهِ سنةَ ألفٍ وتسعمائةٍ وتسعٍ وتسعين، ويتوزّع على تمهيدٍ وخمسة مباحث. ومن الجديرِ بالذّكرِ أنّ علي الشّرع ناقدٌ، وأكاديميٌّ، وأستاذُ الأدبِ والنّقدِ الحديثِ بجامعةِ اليرموك
يُعدُّ هاني أمين أبو انعيم واحدًا من الأدباءِ الأردنيينَ، وُلِدَ سنةَ ألفٍ وتسعمائة وإحدى وخمسين، في جنينَ، واحدة من محافظاتِ فلسطين المحتلّة، اشتغلَ أبو انعيم على الكتابةِ الأدبيّةِ، لا سيّما الرّوائيّة والقصصيّة. الرّواية: رسل السّلام 1988م، وإشطيّو 1990، وواحة اليقين 2015. أمّا القصّة: ذبيحة