أبرز ما تناوله كتاب الرأي ليوم الأربعاء .. استمع
كتب محمد أبو حمور في الرأي تحت عنوان " رؤية التحديث الاقتصادي.. الاستثمار الركن الحاسم"
ويقول إن الحاجة لا زالت ملحة لمزيد من التنسيق مع القطاع الخاص والحرص على مساعدته في التغلب على المعيقات المختلفة بما فيها المظاهر البيروقراطية وارتفاع بعض كلف الإنتاج وكذلك توفير المتطلبات التي تتيح له القيام بالدور المنوط به في تحفيز وجذب الاستثمارات وبناء الشراكات الفاعلة.
ويضيف أن الاستثمار هو الركن الحاسم في تحقيق طموحات رؤية التحديث الاقتصادي بمختلف مكوناتها، ومن خلاله نستطيع التكيف مع المستجدات وتحويل التحديات الى فرص والاستفادة من توافر الطاقات البشرية وتمكينها من تحقيق الطموحات والمساهمة في العمل لبناء مستقبل أفضل.
أما في الغد كتب موسى الساكت تحت عنوان الأردن والصندوق السيادي
محلياً، لا بد من دراسة تجربة الصناديق السيادية من قبل الحكومة، خصوصا أنها إحدى أهم الأدوات الفعالة في تخفيض المديونية؛ المديونية التي وصلت لمستويات مقلقة تؤثر على الاقتصاد وعلى مستقبل الأجيال وستأكل "الأخضر واليابس" إذا لم نجد حلولا عملية وناجعة لحلها.
وفي الدستور كتب د.مهند مبيضين تحت عنوان نحن والكويت... الدراسة في التخصّصات الطبية
المهم أن المسألة كويتية خاصة ومحليّة متعلقة بظروف اتخاذ القرار في بلده، ولا علاقة لها بمستوى التعليم في الأردن في التخصصات الطبية والصحية، ولا ارتباط لها بالأداء التدريسي. والاشقاء في الكويت يعرفون مدى سمعة تعليم الطب في الأردن، وما هو مستوى الطلبة الموفدين من دولتهم إلى كليات الطب في الأردن. وتبذل الجامعات الأردنية جهودا طبية في تطوير وبناء قدرات مختلف الطلبة أردنيين وغير أردنيين.