أبرز ما تناوله كتاب الرأي الاربعاء "استمع"

الرابط المختصر

 

كتبت نيفين عبد الهادي في الدستور تحت عنوان "«جوجل» في الأردن"

ويقول إن مشروع الكوابل البحرية الجديدة الذي أطلقته شركة جوجل العالمية، لربط قارات آسيا وأوروبا وإفريقيا مرورا بالأردن، واختيار العقبة كنقطة التقاء للمسارات الخاصة بالمشروع، الذي استمع لتفاصيله جلالة الملك عبد الله الثاني يوم الأحد الماضي خلال اجتماع عقد بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، حيث جرى استعراض مخرجات خطة استراتيجية العقبة للأعوام الخمسة المقبلة، هو جزء من نجاحات العقبة لتكون مدينة ذكيّة وحديثة، ونموذجا في الإدارة الحديثة، وفقا لتوجيهات جلالة الملك ومتابعة ولي العهد، وهو مشروع يستحق قراءات دقيقة حول أهميته الكبرى، ومؤشراته الإيجابية لمدينة العقبة وللأردن.

 

 وفي الرأي كتب عصام قضماني تحت عنوان "موازنة 2022"

 

ويقول، إن كانت الموازنة ستقاوم جدار الانكماش الاقتصادي الذي تعمق فسيحتاج الأمر إلى تحفيز اقتصادي غير مسبوق وانفتاح واسع عوضا عن التلويح بالإغلاقات في حال أخفقت قدرة المستشفيات، فالأصل هو رفع السوية الصحية وزيادة النفقات في هذا الخصوص.

 

ويرى أن "الموازنة الجديدة أمام محددات غاية في الخطورة هي العجز والمديونية والنمو الهش والنفقات الجارية التي تزداد سنة بعد أخرى."

 

 أما في الغد كتب ماهر أبو طير تحت عنوان (لا أحد سيعترف بالتزوير أيها الوزير)

 

"تصريحات غريبة تلك التي أطلقها وزير الصحة داعيا فيها كل من لديهم شهادات مزورة تثبت حصولهم على جرعة واحد او جرعتين، مراجعة وزارة الصحة من أجل إيجاد حل لهم، متعهدا بالموازنة بين العدالة القانونية وتحقيق الأمان الصحي. لا شك ستصاب بالذهول، لأن الوزير ربما لا يعرف كلفة كلامه ولا ثقل نتيجته."

 

ويتساءل "هل فكر الوزير مع تقديرنا لخبرته وشخصه بتأثير هذا الكلام في سمعة النظام الصحي في الاردن، فإذا كان الوزير نفسه يتحدث عن وجود شهادات مزورة للتطعيم، فلا تلام أي دولة عربية او اجنبية إذا شككت بشهادات المطاعيم الصادرة عن الاردن، لأن هذه الدول ليس لديها الوقت لتتأكد من صدقية هذه الشهادات، اضافة الى ان الكلام بشكل عام يضرب كل شهادات اللقاحات، ويجعلها تحت التشكيك، في ظل ظروف باتت دول كثيرة، تفرض فيها الجرعة الثالثة المعززة، فيما نحن نقول ان بعض شهاداتنا غير موثوقة، أو مزورة، بطريقة من الطرق."

 

radio albalad · أبرز ما تناوله كتاب الرأي الاربعاء

 

أضف تعليقك