تحقيقات

سد زقلاب

كميات الأمطار الوفيرة الهاطلة على المملكة، حتى نهاية موسم الشتاء الأخير، يناهز 79 في المئة من المعدل السنوي (6436,3 مليون متر مكعب). رغم ذلك، أبلغت سلطة وادي الأردن في أيار/ مايو الماضي، المزارعين

"وقعنا بالفخ"، بهذه العبارة يصف المواطن أسامة الفايز تجربته مع تركيب نظام للطاقة الشمسية في منزله. "كموظف بسيط دفعت 3 آلاف دينار لتركيب النظام، حتى أستفيد منه اقتصاديا في منزلي لكن الأمور ارتدت عكسيا

يمضي معظم الأدباء والمؤلفين سنوات في البحث والكتابة لإنجاز كتاب واحد. يضع الواحد منهم فيه جهدا استثنائيا على أمل أن يراه بين أيدي أكبر عدد ممكن من القراء، وأن يحظى هو نفسه بالتقدير المادي والمعنوي

تساؤلات كثيرة دارت في رأس أيهم* (19 عاما)، حينما طلب منه المحاسب على شباك دائرة السير في عمان مبلغ 154 دينارا رسوم استصدار رخصة قيادة. أحضر معه 38 دينارا فقط، لأن صديقه كان قد دفع هذا المبلغ حينما

عشرات آلاف اللاجئين السوريين يواجهون اليوم أوضاعا معيشية قاسية، بعد أن باتوا مهددين بقطع مساعدات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وبرنامج الأغذية العالمي عنهم . هؤلاء جزء من نحو نصف مليون

كميات الأمطار الوفيرة شتاءً لا تجد من يستغلها تجنبا للعطش صيفا في بلد يعد ثاني أفقر الدول بالمياه على مستوى العالم. حظيت المملكة بهطول مطري بلغت نسبته الموسم الأخير 79 في المئة عن المعدل السنوي أي