تحقيقات

يفصل بين أسماء وحلمها في إكمال تعليمها غرفة صفية في الطابق الثاني، طرق قديمة، أزقة ضيقة ونقل عام غير مهيأ لمن مثلها ممن بات الكرسي المتحرك رفيقا لدربهم. بدأت معاناة أسماء (18 عاما) مع مرض ضمور العضلات

" أنا متضايقه على ابني يوسف لأنه حاليا قاعد بالبيت بيستنى السنة الجاي " قالتها أم يوسف بغصة وهي تنظر إلى ابنها الذي أكمل عامه الخامس من دون أن يتمكن من الالتحاق بأحد دور رياض الأطفال الحكومية القريبة

فاطمة أثناء العمل

"خصصلي كرسي وطاولة أروحهم معاي واجيبهم على المدرسة" قبل عشرين عام، حدث لن تنساه نرجس حين سعى والدها لتأمينها بمقعد؛ بعد رفض المدرسة قبوله كعهدة ، لتتحمل يوميا عبء حملهما ذهابا وايابا. نرجس في العقد

يدخل الشاب الأردني جهاد العواد يوميه الثاني هو و20 شابا متعطلا عن العمل في إضراب مفتوح عن الطعام في محافظة الطفيلة (180 كم جنوب عمان) للمطالبة بتوفير فرص عمل لهم. يعجز الاقتصاد الأردني عن توفير فرص

ولد الطفل "ع. س" في حي فقير بمدينة الزرقاء. خرج ذات يوم لمحل تجاري شهير، ومشى بمحاذاة رفوف الحلويات. نظر الطفل حوله ولم يجد أحدا يراقبه، فملأ جيوبه بالحلويات. إلا أن أعين كاميرات المراقبة رصدته، وكان

12 مرة دخلت سناء* مركز رعاية وتأهيل الفتيات المتسولات في منطقة الظليل بمحافظة الزرقاء، فكلما خرجت منه عادت إليه، لتبقى في الشارع منذ أن كانت في الخامسة من عمرها. تقول "الظروف اللي خلتنا نطلع، أنا ما

"معلمة الحاسوب لما تشرح الحصة في المختبر، كانت توقف عند بعض الكلمات مثل كلمة (أيقونة)، تصفن وما تعرف تشرحها بلغة الإشارة، وتسألني كيف أوصلها وكيف بدهم يستوعبوها"، هذا ما قالته الإدارية المتقاعدة