
تقارير

في اليوم الـ32 من الحرب على غزة، تسعى الحكومة الإسرائيلية إلى تحقيق "فترات توقف تكتيكية صغيرة"، بهدف تسهيل دخول المساعدات الإنسانية أو السماح بخروج الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس، الأمر الذي يعتبره

مع استمرار حملات المقاطعة وزيادة التفاعل الشعبي معها كوسيلة للضغط على الاحتلال الإسرائيلي بسبب اعتدائه على قطاع غزة، يؤكد خبراء الاقتصاد على أهمية إعادة النظر في الاستراتيجيات الاقتصادية لدعم المنتج

جرى اليوم في مجلس النواب اجتماع بين الحكومة ورؤساء اللجان والكتل في مجلس النواب لبحث آخر التطورات في الحرب التي يشنها الكيان المحتل على قطاع غزة. وحسب رئيس كتلة الإصلاح النيابية النائب صالح العرموطي

أنفقت وزارة الخارجية الإسرائيلية أكثر من 13.5 مليوناً دولار على الدعاية في أوروبا من أجل دعم روايتها عن الحرب التي تشنها على غزة عقب إطلاق حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عملية "طوفان الأقصى" في 7

بعد مرور نحو شهر من مواصلة قوات الاحتلال في حربها على قطاع غزة، يرى خبراء سياسيون وعسكريون بأن هناك تغيرات في الموقف الأمريكي تجاه الأحداث في القطاع، نتيجة الضغوطات الشعبية والاحتجاجات المستمرة في

قال موظفون محليون أردنيون في منظمات ألمانية عاملة في الأردن ومن بينها السفارة الألمانية في عمان لـ"MEE"، إنه "تلقوا تهديدات بالفصل من العمل في حال نشروا على شبكات التواصل الاجتماعي اي موقف يؤيد حركة

طالب المحلل العسكري اللواء الطيار المتقاعد د.مأمون أبو نوار تفعيل اتفاقية الدفاع العربي المشترك، "كحماية لوجود الدول العربية". وتعتبر معاهدة الدفاع المشترك والتعاون الاقتصادي لجامعة الدول العربية هي

يقف علي أبو مسامح (26 عاما) وسط الجماهير الغاضبة بعيدا 2 كيلو متر عن سفارة اسرائيل في العاصمة الأردنية عمان رافعا لوحة كتب عليها "الجنة أقرب من سيناء" في اشارة لرفضه تهجير أهل قطاع غزة الى مصر. تنحدر

"ما بنترك غزة حتى آخر نفس فينا" هذه العبارة أصبحت مألوفة لدى العديد من المتابعين لأحداث غزة، نظرا لتداولها بين سكان القطاع الذين يواجهون محاولات إفراغ غزة من سكانها من قبل السلطات الإسرائيلية بالتعاون

بعد تنفيذ الاحتلال الإسرائيلي مجزرة مستشفى المعمداني في قطاع غزة، شهدت المملكة تفاعلا واسعا على المستوى السياسي والشعبي، الأمر الذي يعتبره خبراء سياسيون أن هذه الجريمة التي أسفرت عن مقتل حوالي 500