داود كُتّاب

يدور أحاديث وتأويلات كثيرة فيما يخص ما يسمي مجازا بمطار رامون وأثره على العلاقة بين الشعب الأردني والفلسطيني. فقد تم تراشق الاتهامات والأقاويل غير الصحيحة في كل ما يتعلق بموضوع المطار الإسرائيلي الذي يقرب منطقة إيلات الإسرائيلية. فما هو الخطأ وما هو الصحيح في كل ما يتعلق بالموضوع.؟ لا بد في البداية

علقت شخصيات أردنية وفلسطينية على محاولات إسرائيل توفير بديل للتنقل عبر جسر الملك حسين، "عمان نت" رصدت بعض ما جاء منهم من تعليقات حول الموضوع: حازم القواسمي- حركة الكرامة يجب ألا تأخذ الإجراءات والترتيبات لدخول ومغادرة جسر الملك حسين أكثر من ساعة واحدة وبأقل تكلفة ممكنة. هذا يتطلب الغاء الـ VIP

يشكل قرار حكومة الاحتلال الاسرائيلي فتح المجال امام ابناء الأراضي المحتلة لاستخدام مطار رامون القريب من إيلات للسفر للخارج تحدي كبير لحكومتي الاردن وفلسطين. فقد حدد الاحتلال طرق التنقل من خلال معبر ترقوميا جنوب الخليل وستكون أول رحلة متجهة لتركيا ويبدو أن هناك منافسة شديدة بين شركات إسرائيلية

أفاد السفير الفلسطيني لدى الامم المتحدة ان القيادة الفلسطينية تسعى للحصول على اعتراف مجلس الأمن الدولي بدولة فلسطين على حدود الـ 67 والقدس عاصمة لها كدولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة. وقال رياض منصور لـ "عمان نت" إن التحرك الفلسطيني جاء بسبب وجود إجماع دولي بمبدأ الدولتين في نفس الوقت الذي تعمل

لم يتوقع الأطباء والممرّضات والنزلاء في مستشفى المطلع في القدس سماع مقاطع شعرية من الرئيس الأميركي الزائر جو بايدن، فقد استهل كلمته في زيارته المستشفى بقراءة بيت للشاعر الأيرلندي الكاثوليكي، روبرت فيتزجيرالد، من قصيدته "العلاج في تروي" التي تتضمن كلماتها إصرار التاريخ على ألّا يكون هنا رجاءٌ، وتنتهي

قالت السفيرة الفرنسية للأردن فيرونيكا فولاند لنادي روتاري عمان الدولي أن دولتها كانت اول دولة اوروبية استثمرت في الاردن. وقالت السفيرة أن استثمارات فرنسا تجاوزت ملياري يورو وقد خلقت ثلاثون ألف فرصة عمل في كافة انحاء الاردن. كلمة السفيرة في فندق الحياة في عمان الاربعاء جاءت بعد أن تم تثبيت عضوية ست

مدير عام شبكة الإعلام المجتمعي. أسس العديد من المحطات التلفزيونية والإذاعية في فلسطين والأردن والعالم العربي.