فلسطين

لم يكد محمود يصدق أن اسمه كان بين قوائم الناجحين في الثانوية العامة في الضفة الغربية المحتلة؛ فالظروف التي مر بها أقل ما تكون مأساوية لفتى في عمره. الحكاية بدأت منذ أن كان الفتى محمود المغربي من مدينة

أعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، الأحد، ان التعاون والتنسيق الفلسطيني الاردني المشترك لتأمين اعادة العالقين الفلسطينيين من دول العالم كافة، وانجاح حملة (عودة الاحباب) لازال متواصلا ومكثفا وبنتائج

حذر التحالف الوطني الأردني لمجابهة صفقة القرن من خطورة إقدام الاحتلال الإسرائيلي على خطوة ضم غور الأردن والضفة الغربية، واعتبرت أن أي خطوة في هذا الاتجاه ستكون بمثابة "إعلان حرب". ودعا التحالف الذي

أعلنت الولايات المتّحدة الإثنين أنّها مستعدّة للاعتراف بضمّ إسرائيل أجزاء كبيرة من الضفّة الغربية المحتلّة، داعية في الوقت نفسه الحكومة الإسرائيلية المقبلة للتفاوض مع الفلسطينيين. وقالت متحدّثة باسم

يبحث وزراء الخارجية العرب الخميس المقبل في اجتماع افتراضي، خطورة تنفيذ المخطط الإسرائيلي بضم الضفة الغربية، أو أجزاء منها، وفرض السيادة الإسرائيلية عليها وعلى المستوطنات غير القانونية المقامة على أرض

العنوان حول قرار الحكومة جاء بالبنط الأحمر في موقع وكالة أنباء وفا الرسمية الفلسطينية. "الحكومة قررت دعم الخريجين الراغبين بالعيش والعمل في الغور". وفي التفاصيل جاء أن قرار الحكومة الفلسطينية وضعت خطة

أشار وزير البترول والثروة المعدنيّة المصريّ طارق المُلاّ، في بيان صدر بـ25 تمّوز/يوليو، إلى أنّ الأعضاء المؤسّسين لمنتدى غاز شرق المتوسّط اتّفقوا على إنشاء منتدى غاز شرق المتوسّط في القاهرة، وجاء ذلك