قبل الانتهاء المتوقع من معاهدة الأمم المتحدة العالمية بشأن البلاستيك، تدعو مجموعة من الخبراء الدوليين إلى زيادة التركيز على الآثار الصحية عند النظر في تلوث البلاستيك. ويستعرض تقرير "سياسة الصحة"
عمان نت لايت
تحدي "100 حركة كيتل بيل يومياً" هو أحدث تحدٍّ للياقة البدنية انتشر على نطاق واسع على منصات التواصل الاجتماعي. لكن خبراء يشككون في فوائده الموعودة، ويحذرون من مخاطر الإصابة التي تنتج عن تكراره. والتحدي
أظهرت دراسة جديدة أجرتها جامعة طوكيو للزراعة أن القطط تمتلك قدرة مذهلة على التمييز بين الأشخاص المألوفين والغرباء باستخدام حاسة الشم. وفي التجربة، عُرضت على 30 قطة ثلاثة أنابيب اختبار: الأول يحتوي على
عثر عمال كانوا يحفرون في أحد شوارع ليما لتركيب أنابيب غاز على مومياء يعود تاريخها إلى أكثر من ألف عام، وفق ما أعلنت الشركة المسؤولة عن الاكتشاف. واكتُشِفَت المومياء في أثناء تنفيذ موظفي شركة "كاليدا"
في حادثة غير مسبوقة تظهر التزاماً مهنياً عالياً، واصل فريق طبي في شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية إجراء عملية جراحية لحظة وقوع زلزال قوي بلغت قوته 8.8 درجة على مقياس ريختر. وأظهرت لقطات مصوّرة الأطباء
عندما تكون الشمس في أوج سطوعها، ويشعرك دخول المنزل وكأنك ولجت إلى فرن، فإن آخر ما قد يخطر ببالك هو تشغيل الفرن لطهي الطعام. ومع ذلك، تبقى الحاجة لتناول وجبة لذيذة ومرضية قائمة، حتى في أكثر الأيام
طوّر باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) طابعة ثلاثية الأبعاد متخصصة تستخدم نفايات الطعام كمادة خام، وتُسمى الطابعة FOODres.AI، وهي قادرة على تحويل بقايا الطعام اليومية إلى أشياء مفيدة. ووفقاً
قالت السلطات الهندية إن شخصين على الأقل لقيا حتفهما، عندما أصيب حشد بالذعر بعد انقطاع سلك كهربائي خارج معبد في ولاية أوتار براديش بشمال البلاد، وقال قاضي المنطقة شاشانك تريباتي إن مجموعة من القرود
بعد غموض دام أكثر من 2300 عام، أزاحت التكنولوجيا الحديثة الستار عن أسرار مومياء مصرية ظلّت غير قابلة للمساس بها، طيلة قرون خوفاً من تلفها بسبب تركيبتها ولفائفها المُعقدة. المومياء، التي اكتشفها عالم
قد يواجه العزّاب الذين يجمعون دمى "لابوبو" صعوبة في إيجاد شركاء، بحسب ما كشفت خبيرة علاقات، رغم أن هذه الدمية التي اجتاحت منصات التواصل، خصوصاً بين جيل Z، باتت جزءاً من صيحات الشباب. استُلهمت شخصية











































