ثقافة

تحدثت المخرجة والمؤلفة الفلسطينية نجوى النجار عن اختيارها للتحكيم بالاوسكار كثاني امراة عربية في تاريخ الاكاديمية وتحدثت حول تقيم واقع السينما العربية ، والسينما الفلسطينية على وجه الخصوص، وكيف يمكن

في التاسع من أيلول/ سبتمبر عام 1668، عرَض موليير مسرحيته "البخيل" لأول مرة في مسرح القصر الملكي بباريس، ولم تلق ترحيباً من الجمهور آنذاك قبل أن تستعاد من جديد وتقدّم على المسارح الفرنسية والعالمية

في منتصف سبعينيات القرن الماضي، كانت الخطوات الأولى لـ إلياس فركوح القادم إلى المشهد الثقافي بلباس أنيق وشعر مصفّف، خلافاً للصورة الشائعة التي رسمها معظم الكتّاب لأنفسهم كصعاليك غير مبالين بمظهرهم. لم

حصد فيلم أردني وثائقي المركز الاول بعد الجائزة الكبرى في التصفيات النهائية لمهرجان دولي حول أفلام الحرية الدينية والأعمال . يتناول الفيلم الفائز Her Factor "دورها" من إنتاج ربى ريحاني وإخراج راندي

يتوجه عنوان الرواية الرئيس إلى تكريس سلب الحرية في الأنساق كافة، فالمكان فضاء مفترض، لا وجود له في الحياة الدنيا، فهو مكان ميتافيزيقي متوهم يفتقر إلى معايير الواقع الفيزيائية والزمنية، ولنا أن نمضي مع

داود كتاب لازلت أذكر الخلوة التي قمنا بالترتيب لها في البحر الميت قبل حوالي ست سنوات. كان الهدف من الخلوة التي دعينا لها في شبكة الإعلام المجتمعي/ راديو البلد/ عمان نت الخروج بأفكار وتصورات جديدة. ومن

نعى أدباء وكتاب وصحفيون ومثقفون الروائي والمترجم الأُردني إلياس فركوح الذي رحل عصر الأربعاء في العاصمة عمان إثر إصابته بنوبة قلبية حادّة، تاركاً وراءه عدداً من الأعمال الأدبية. واستذكر وزير الثقافة د

إلياس فركوح

هكذا انسلّ بخفّة، كما نسمة، مؤثرا الرحيل بهدوء، دون ضجيج. موجع هذا الغياب، ها أنا لمَا أنفض غبار الحزن عن قلبي، ولا قتامة الوحشة عن روحي، بعد، إثر وفاة أخي إبراهيم، لم أودّع آخر المعزّين، حتى أتي خبر

في أحد مستشفيات عمّان، رحل مساء اليوم الأربعاء الروائي والمترجم الأُردني إلياس فركوح إثر اصابته بنوبة قلبية حادّة، تاركاً وراءه عدداً من الأعمال الأدبية التي تنوّعت بين الرواية والقصّة القصيرة