ثقافة

شهدت قاعة المؤتمرات بدائرة المكتبة الوطنية مساء امس الاثنين حفل إشهار كتاب "ضجيج الصمت" للأديبة والبطلة الرياضية خديجة المطري، برعاية الدكتور نضال العياصرة مدير عام دائرة المكتبة الوطنية وبحضور كوكبة

قصة مأساوية تقشعر لها الأبدان هولا، جرت في شرق العاصمة الأردنية عمّان، حين أقدم رجل أربعيني على إضرام النار في جسده، والقفز من فوق الجسور العشرة، وهو جسر روماني قديم بالغ الارتفاع، حيث استقرت جثّته

عُرض في العاصمة عمان يوم الخميس فيلم فقط البحر بيننا والذي كان من عمل مخرجتان سوريتان من مخيم الزعتري في الأردن ومخرجتان من أصول شيبيبو-كونيبو في ليما، بيرو. وتقول المخرجة خالدية علي، التي تعيش في

لم تقف مكتوفة الأيدي أمام ظروفها العائلية الصعبة، فهي أم لسبعة أبناء اثنان منهم من ذوي الإعاقة، مما دفعها لبذل كل طاقتها لمساعدة زوجها على تحمل مشاق الحياة، وتوفير العيش الكريم لعائلتها. مريم فريحات

في ضوء العاصفة الأردنية الإلكترونية التي اجتاحت مواقع التواصل، إثرعرض مسلسل "مدرسة الروابي للبنات" (إخراج وكتابة تيما الشوملي) على قناة "نتفلكس"، الذي حقق أعلى نسب مشاهدة في الأردن ودول عربية عديدة،

غالبا ما التفت السينما المصرية حول جسد المرأة، الذي شكّل وسيلة بشكلٍ أو بآخر للصعود نحو الترقي الاجتماعي والاقتصادي، عن طريق انتهاج مهنةٍ ما، راقصةٍ على سبيل المثال، أو عن طريق سُلطته التي أجبرت