ثقافة

إذا كنت تبحث عن أفلام أجنبية ممتعة لمشاهدتها خلال إجازة العيد بعد تشبع ذائقتك الفنية بالمسلسلات العربية في رمضان، فقد وصلت إلى المكان الصحيح، ففي خلال الشهر المنصرم تابعت منصات البث عرض أعمالها

يوشك موسم الدراما الرمضانية على الانتهاء، تاركا وراءه مشاهدين متخمين بوجبات ثقيلة من المسلسلات، كثير منها متواضع، والقليل منها يستحق العرض والمشاهدة، ليبدأ موسم فني آخر، هو موسم أفلام عيد الفطر

كان طبيعياً، منذ ابتداء حرب الإبادة الإسرائيلية ضدّ قطاع غزّة، أن تُستعاد قصيدة نزار قباني «الغاضبون»، المعروفة باسم أكثر شيوعاً هو «يا تلاميذ غزّة»؛ التي كتبها الشاعر بوحي من أجواء الانتفاضة

جاء العرض المسرحي الموسيقي "يا طالعين الجبل"، الذي عرض مساء أمس الأربعاء، في مسرح الشمس، احتفاءً باليوم العالمي للمسرح منسجماً مع فكرة العمل الذي يسلط الضوء على ما يحدث في قطاع غزة من موت وقتل وتهجير

لن يبلُغَ الحزنُ منتهاهُ إلا حينَ تُساورهُ تهاويلُ الحربِ، وتتداعَى عليهِ صورها المكتظَّةِ بنواحِ الثكالَى، صراخُ الأطفال وهم ينشدونَ تحنانَ الأمِّ ومسحةِ الأبِّ، دياجير الظلم وقتَ انطفاءِ قناديلِ

أثار أحد المشاهد ضمن أحداث الحلقة السادسة من المسلسل المصري "لانش بوكس" غضب قطاع كبير من المشاهدين، وذلك لاعتباره يستهزئ بمأساة استشهاد الطفل الفلسطيني "يوسف" في قطاع غزة في أكتوبر/تشرين الأول الماضي،

​قبل سنوات طلب المخرج سامر البرقاوي من الكاتب فؤاد حميرة الاستعانة بأفلام أميركية حملها البرقاوي نفسه، لكتابة الجزء الرابع من مسلسل "الهيبة"، رفض فؤاد حميرة اقتراح المخرج، وانسحب من كتابة المسلسل

حظي دبوس أحمر صغير ظهر على ملابس عدد من نجوم هوليود بالاهتمام وخطف الأضواء، محولاً الأنظار من حفل توزيع جوائز الأوسكار -الذي احتضنه مسرح "دولبي" بلوس أنجلوس الأميركية- إلى قضية كبرى تتعلق بوقف الحرب