وليد عبد الحي
تتفق أغلب الآراء في مجتمعاتنا على "اقتصار" دائرة الاستبداد في ولاة الأمر السياسيين، والتاريخ العربي الاسلامي القديم والمعاصر يعزز هذه الفكرة، لكن المسافة الفاصلة في هذا الشأن بين النخب وبين الجمهور
منذ مبدأ الرئيس الامريكي مونرو عام 1823 والولايات المتحدة تعتبر منطقة أمريكا اللاتينية منطقة نفوذ حصري لها،ورغم التباين الثقافي بين قارتي أمريكا(الاسبانية والكاثوليكية في معظم أمريكا اللاتينية، مقابل
من المتعذر في الاطار الانساني العثور على شخص يتطابق جوهره ( حقيقته) مع ظله( الصورة المزيفة التي يعمل الفرد من خلالها على تظليل حقيقته)، وتزداد كثافة هذه الثنائية في مجتمعات الكبت الاجتماعي والخرافة
280 ألف أردني زاروا تركيا العام الماضي من داود كتاب نقطة البدء في تحليل الخطاب- أي خطاب- هي في تحديد ما إذا كانت اللغة أداة محايدة للتواصل بين الأفراد، وشفافة تنم عن مضمونها بيسر (تشومسكي) ، أم أنها
رغم أن تعبير "الدولة العميقة" يعود في اصوله للأدبيات السياسية التركية كإشارة للقوى السياسية الكامنة والمتجذرة في جسد الدولة والتي تتحكم في الحركة الفعلية لذلك الجسد، فإن التعبير أخذ مداه بعد سقوط حسني