محمد حسن العمري
..! 1- خرج بالامس الدكتور رحيل غرايبة عن صمته الذي شارف على العقدين من القهر والمساومة (والولاء ) والبراء ، و المشروع الذي كان يحمل على عاتقه في اشارة افهمها ، ويفهماه كل العارفين بتاريخ جماعة الاخوان
نشرت معظم الصحف اليومية والالكترونية تقرير وكالة الانباءالاردنية حول استهلاك الاردنيين لثلاثين مليون دينار سنويا على العطور بنوع من النشوة التي تشير الى رفاهية المجتمع الاردني ، بدون اي وقفة مع الرقم
-1- لا اعرف من الذي طرق باب المغارة و فتح باب جهنم هذا ، بحوار الوطن البديل وحق العودة والذي اختزل اخره الى خلاف جوهري على بيان السادة المتقاعدين العسكرين الذي شق المعارضة والموالاة على نحو غريب ..!
تشير مصادر مؤكدة الى ان عدد طلاب الطب الاردنيين في كل من اوكرانيا واليمن بلغ حتى نهاية العام الماضي نحو خمسة الاف طالب ، وهو ما يعادل نصف عدد الاطباء الممارسين للمهنة في الاردن وفق تقرير نقابة الاطباء
-1- فقط لان جماهير كرة القدم على اقل تقدير في بلادنا هي من فئات الاعمار الثلاثينية والعشرينية ودون ذلك ، قليل منهم يعرف اليوم ان المرحوم الشيخ عاكف الفايز ، رئيس مجلس النواب الاردني العتيد تولى اعلى
عمر الرزاز.. لا "توْفِ لَنَا الْكَيْلَ "وَ لا " تتصَدَّقْ عَلَيْنَا " ..فقط لا تجمل وجه القانون القبيح..! -1- دخل جلالة المغفور له- باذن الله تعالى- الملك الحسين على قاعة الصحفيين والكتّاب، في اجتماع
هذا التعبير هو لسياسي وطبيب اردني عرف بنزاهته وصلابته في الادارة ، في كل المناصب الوزارية والادارية التي تقلدها ، وهو يمارس عمله مواصلا الليل بالنهار ، ويقول : " انا صاحب اعلى راتب حلال في الدولة