محمد أبو رمان
في ندوة حوارية مغلقة لوزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، بعنوان "الدبلوماسية الأردنية 2023: أولويات وتحديات"، مع نخبة من الأكاديميين والسياسيين والإعلاميين الأردنيين (في معهد السياسة والمجتمع الخميس
أُسدِل الستار على العام الماضي 2022، أردنياً، باحتجاجات شديدة وواسعة في عدة محافظات، تخلّلتها أعمال شغب، وأخرى إرهابية على هامش الأحداث (من خلال عناصر راديكالية مرتبطة بالجهادية الأردنية)، على وقع
في جلسة نقاشيةٍ، خضعت لقواعد الخصوصية (Chatham House Rules) في مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية، وجّهت إحدى السياسيات المشاركات سؤالاً لرئيس الوزراء السابق، عمر الرزاز (كان يحاضر عن
مثّلت زيارة ملك الأردن، عبدالله الثاني، مع وفد رفيع من كبار المسؤولين، إلى قطر في 12 أكتوبر/ تشرين الأول الحالي خطوة أخرى من الخطوات التي يقوم بها الأردن، منذ أشهر، فيما يمكن أن نعتبرها "تحويلة
في كتابه الجديد "عامان من العزلة.. مآلات الجائحة"، والذي صدر قبل أيام (معهد السياسة والمجتمع، عمّان، 2021)، يقدّم لنا مدير مركز الحسين للسرطان، الطبيب والأديب، عاصم منصور، مقاربةً مهمة تتجاوز الرصد
قدّمت كل من الأكاديمية والناشطة التونسية، آمال القرامي، والقيادية الأردنية في جبهة العمل الإسلامي والنائب السابق، ديمة طهبوب، ورقتين مهمتين تشرّحان التجربتين، التونسية والأردنية، الإسلاميتين في تطورات
قفزات ملموسة قامت بها الدولة في الأردن، خلال الأعوام الماضية، في مجال تمكين الشباب الأردني، على صعيد المؤسسات والتشريعات والسياسات والخطاب والبرامج، إذ تم تدشين مؤسسة ولي العهد المعنية بصورة كبيرة
هو السؤال نفسه يتكرّر اليوم بعد عامين، تقريباً، على طرحه من ملك الأردن، عبدالله الثاني، (بداية 2018)، عندما تساءل، في لقائه مع إعلاميين، عن غياب رجال الدولة والسياسيين والمسؤولين السابقين، ليعود إليه
لم يكن تجنّب الأردن سيناريو ما حدث في دول عربية عديدة خلال حقبة الربيع العربي محض مصادفة، بل لأنّ هنالك ما كان الإعلام الغربي يسميها "الاستثنائية الأردنية" التي تقوم على طريقة مختلفة عن باقي الدول
لا تقتصر الأساطير على بعض رجال الدين هنا وهناك، أو روافد متبقية لثقافاتٍ شعبيةٍ تربط الأمراض بأرواحٍ شرّيرة وبخرافاتٍ أو عقوباتٍ إلهيةٍ مطلقة، فهنالك، على الطرف الآخر تماما، أساطير وخرافات ما تزال