مازن عواد
على ضجيج آليات وجرافات الاحتلال تستيقظ وتنام بيت صفافا جنوب القدس، على كابوس شارع (4) الاستيطاني بعد أن صادر(250) دونم من مساحتها، ساعيا لتقطيع أوصلها إلى خمسة ليربط المستوطنات المقامة على أراضي جنوب
لا شك أن الزائر الأبيض أضفى على القدس جمالا ورونقا ونضارة، وأعطاها بياضا ينم عن نقائها وقدسيتها، رغم سواد انتهاكات الاحتلال على أرضها وعقاراتها ومقدساتها الإسلامية والمسيحية. وأسوة برام الله والخليل
جنود مدججين بالسلاح، مداهمة ليلية، تقييد لليدين والرجلين، تعصيب العينين، حال يعيشه الأطفال بشكل يومي قبل نقلهم إلى مركز تحقيق المسكوبية داخل البلدة القديمة بالقدس المحتلة، وسط ضرب أمام ذويهم وعدم
قال الخبير في التاريخ الفلسطيني المقدسي د. جمال عمرو ، إن أحدًا لا يمكنه التحقق من عمق الحفريات تحت المسجد الأقصى المبارك، وخاصة الحفريات الجارية بمنطقة القصور الأموية، لأن الاحتلال ينصب ستاراً