مؤمنون بلا حدود
تندرج مقاربة المفكر عبد العروي لإشكالية الوحي في كتاب "السنة والإصلاح" (ط 2018، المركز الثقافي للكتاب) الذي هو في الأصل عبارة عن مراسلة بينه وبين سيدة أجنبية مسلمة، ضمن ما يمكن تسميته بالمقاربة
يظلّ الدنوّ من معضلة توزيع التركات والميراث في البلدان الإسلامية مطوّقا بعقبات وعراقيل فكرية وسياسية وعقائدية واجتماعية من جهة، ومثيراً صراعاً جندريا بين الجنسين من جهة ثانية، وهو ما ضاعف من حدّة هذه
ما الذي يجعل من عصر التنوير الأوروبي الموروث عن القرن الثامن عشر مشروعاً مُميّزا، ما فتئ يطرح نفسه بإلحاح في العالم الإسلامي؟ لعل ذلك راجع إلى وعد الإنسان بمزيد من المعرفة والتقدم، إذا ما انتبه إلى
مقدمة تحاول هذه الورقة الكشف عن الآليات والممارسات التي تنتهجها التنظيمات الجهادية، للسيطرة على جسد العنصر المستهدف خلال مرحلة التجنيد، والتي تهدف إلى إعادة تشكيله وتنميطه بما يخدم أهدافها السياسية
أراد سبينوزا أنْ تتقدّم الفلسفة بتفسيرات عملية لتحرير المعرفة العقلانية من مقدمات التقديس والتصورات الزائفة والأفكار القبْلية المفترضة سلفاً. وكانت محاولته نابعة من إدراكه العميق لمشكلات عصره الفلسفية
-1- يمكن الحديث عن نوعين من المقاربات التجديدية في السياق الإسلامي الراهن: 1- مقاربات تقليدية لا تزال تشتغل من داخل آليات النظام الأصولي الكلامي الموروث، وهي تتعاطى مع المسألة كمشكل "فقهي" وتقدم
الأدبي منذ ظهوره إلى الآن. والأنواع الأدبية حسب التصور الأرسطي تختلف باختلاف كل من: 1. وسائل المحاكاة، وهي: اللغة والإيقاع والانسجام. 2. مضمون المحاكاة، ويكون إما نبيلا أو رذيلا؛ أي تصوير الناس بأفضل