ليلى حزينة
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ #أنا_أيضاً شاركت من خلاله الملايين من النساء حول العالم تجاربهن الخاصة مع مختلف أنواع الاعتداء الجنسي. هدف هذا الهاشتاغ تمثّل في نشر الوعي بخصوص الأعداد
في برنامج "انفراد" على قناة "العاصمة" المصرية، دار جدال شديد بين ضيوف الحلقة الأربعة حول مشكلة التحرّش الجنسي في مصر والعقوبات المترتبة عليها. وفي لحظة احتدام شديد وبينما كان الضيوف يصرخون بأعلى صوتهم
أعلنت السعودية يوم الثلاثاء الموافق السادس والعشرين من أيلول العام الحالي عن السماح للمرأة بالقيادة بعد أن كان هذا الحظر رمزاً لقمع النظام السعودي للنساء أعواماً طويلة. لم يتوقع أحد هذا القرار
يعيش الكثير من الرجال في العالم العربي في وهم يبقيهم بعيدين عن الواقع الذي تعيشه كل امرأة عربية. فقد نجحت هذه الفئة من الرجال بإقناع نفسها بعدم وجود مشاكل وقضايا هي في الأصل جزء لا يتجزأ من الواقع
كان إلغاء القانون الذي يشرّع تزويج المغتصب لضحيته خطوة في الاتجاه الصحيح, بالرغم من كونها خطوة متأخرة جداً. لكننا نعدو نحو القاع إذا ما بقي السن القانوني للزواج وتأسيس عائلة هو الخامسة عشرة في الأردن،