عمان نت- محمد نور الغزاوي

"فكرت بالانتحار كثير ما كان قدامي وسيلة لارتاح غيره" بهذه الكلمات بدأت اللاجئة السورية سميرة أحمد رواية قصتها ومعاناتها مع التعنيف الأسري بسبب زوجها. سميرة سيدة سورية في عقدها الرابع، تسكن في عمان

لا يخفى على أحد ما خلفته جائحة كورونا من ركود اقتصادي في الأردن والعالم، أدى لتعطل الكثير من القطاعات وخسائر مالية فادحة وبالتالي فقدان الكثير من الوظائف. اللاجئون السوريون في الأردن كان لهم النصيب

حل شهر رمضان على اللاجئين السوريين في عام يبدو أنه الأصعب في ظل جائحة تعصف بالاقتصاد واتعبت العديد من القطاعات، خاصة التي تعمل بنظام المياومة، مما أثر بشكل مباشر على العاملين السورين في هذا المجال