عمان نت - ريماز موسى
واحدة اثنتان ثلاثة أربعة، ومن ثم دمعت عينا علاء رغم محاولته الامتناع عن البكاء خجلا من زملائه في الصف بعد تعرضه للتأديب بالعصا على يد مدير المدرسة. يروي علاء ابن الثلاثة عشر عاما معاناته داخل المدرسة
حذر التيار السلفي الجهادي في مدينة معان جنوبي الأردن، الخميس، وزير الداخلية حسين المجالي بأن التيار إن شارك في الاحداث التي تشدها المدينة فإن الجميع سيخسر. وقال القيادي في التيار محمد الشلبي والمعروف
نفذ المئات من ابناء وادي موسى وقفة احتجاحة بعد صلاة العشاء للمطالبة باطلاق سراح المعتقلين الخمسة الذين تم اعتقالهم وتحويلهم الى محكمة أمن الدوله على خلفية احداث البتراء الأخيرة. وطالب المشاركون في
استخدمت قوات الدرك الغاز المسيل للدموع مساء الاثنين لتفريق محتجين من أهالي لواء البترا للمطالبة بالاستفادة مقدرات اللواء السياحية. وتوجه محتجون من وادي موسى لمحاصرة المركز الأمني في اللواء بعد
نظم العشرات من الحراك الشبابي في حزب جبهة العمل الإسلامي وقفة مساء الأربعاء بتشكيل سلسلة بشرية تضامنا مع معتقلي الحراك، تحت شعار "معتقلو الرأي.. حتى متى". وطالب المشاركون بالسلسلة التي نفذت في مسار
الامن العام: طريقة التعامل مع الفناطسة لا ترقى لإساءة معاملة.. اشتكى شقيق الناجي الوحيد بأحداث الراشدية رائد الفناطسة من تعرّض شقيقه عبد المالك لإساءة المعاملة من من قبل الجهات الامنية المتواجدة
- الأمن العام يرفض التعليق على الرواية... عبد المالك الفناطسة، الناجي الوحيد في حادثة مقتل مطلوبين في الراشدية على يد الأمن العام يروي لـ"عمان نت" على لسان شقيقه رائد الفناطسة ما جرى من أحداث، وخصوصا
تجمهر المئات من أبناء مدينة معان في وقت متأخر من مساء السبت، وقاموا بمحاصرة المركز الأمني في المدينة، حيث وقعت اشتباكات بين الأهالي وقوات الدرك ورجال الأمن العام. واستخدم خلال الاشتباكات الرصاص الحي،
خرجت الأمور عن السيطرة في مدينة معان فور إعلان مقتل اثنين من أبنائها وإصابة ثالث إثر اشتباك بينهم وبين القوى الأمنية في منطقة الراشدية بالقرب من معان بداية الأسبوع. القتيلان هذه المرة ينتميان لعشيرتين
تجددت مساء الأربعاء أعمال الشغب والاشتباكات بين محتجين وقوات الأمن في مدينة معان وذلك امتدادا للاحتجاجات التي شهدتها المدينة يوم الثلاثاء بعد مقتل مطلوبين خلال مطاردتهما من قبل القوات الأمنية. وقامت