د.رحيل محمد غرايبة
كشف تقرير حكومي عن أمر مرعب وخطير, فقد تبيّن تورط عدد من المسؤولين الحكوميين بالسماح بإدخال شحنة لحوم فاسدة برازيلية مستوردة إلى الأردن, في شهر نيسان عام 2010م, وجاء في التقرير أنّ جهات حكومية سمحت
العلاقة الأردنية الفلسطينية مسألة مهمة جداً, وذات حساسية بالغة, تمس كل مواطن في هذا البلد, فضلاً عن أنّ آثارها التي تمس الوضع الإقليمي والعالمي ومن هنا فإنّ هذه المسألة تحتاج إلى حوار وطني مسؤول
المنهج العادل في التعامل مع أصحاب المسؤولية أن يقال للمحسن أحسنت وللمسيء أسأت; ولذلك فإنّ من المروءة والشجاعة قول الحق والبحث عن الحقيقة, ووصف الأمور بمسمياتها الحقيقية, هذا هو موقف "المعارضة"
الموقف الرسمي من أحداث المفرق مرتبك وغير واضح وغير مفهوم, ويثير الالتباس لدى الشارع الأردني ولدى القوى السياسية, ولدى الشباب على العموم, وأيضاً لدى العشائر, ولدى كل مؤسسات الدولة الرسمية وشبه الرسمية
الشعب الأردني يشد على أيدي الحكومة في عملية المراجعة لكل اتفاقيات الخصخصة, وبيع الشركات الكبرى التي كانت ناجحة ورابحة وتمد الخزينة, وبيع الأصول والأراضي, لأنّ هناك شبهات بنهب المال العام, مثل البوتاس
من الأخطاء الكبيرة التي يقع فيها بعضهم أن يجعلوا من مسألة الولاء والانتماء وسيلة لمقاومة الإصلاح, وعرقلة مسيرته في الأردن بطريقة أقرب إلى المنطق الغريب وغير المفهوم, في ظلّ الإجماع من جميع الأطراف على
يجب الاعتراف ابتداءً بان الحراك الشعبي في سورية احدث انقساماً في الساحة السياسية العربية عموماً والأردنية خصوصاً,وزادت حدة الانقسام حتى يكاد يكون شرخاً يهدد مسيرة الإصلاح ويعرقلها محليّاً وإقليمياً
من أكثر ثمار ثورة الربيع العربي نضوجاً, وضوح مفهوم الشراكة الحقيقية بين غالبية مكونات المجتمعات العربية في الثورة الشعبية الجماعية, ومن المفروض أن تصبح الشراكة قيمة عليا, تؤطر للعمل السياسي في هذه
في أعقاب الندوة التي عقدت بإشراف (حبر.دوت.كم) وما جرى من تعقيبات وكتابات بعضها في العرب اليوم حول بعض القضايا التي لم تتم الإجابة عنها, وتتلخص تعقيبات الأكثرية بأننا نحن على اطمئنان بالنسبة للإسلام
جمعتني ندوة ممتعة مع ثلة من الشباب الاردني بعمر الورد, المتعطش للتعرف إلى نفسه واكتشاف ذاته,كانوا من مختلف الاتجاهات والاطياف والمكونات في المجتمع الاردني, يجمع بينهم مساحة من الوعي والجرأة وشيء من حس