حسين الرواشدة

هؤلاء .. من أين هبطت عليهم «الثروة»؟

السؤال الاهم عند الناس من اين جاء بعض المسؤولين بهذه الثروات والبيوت الفارهة؟ أهبطت عليهم من السماء؟ كيف يمكن ان تقنعني بأن الدولة بكل ما توفر لديها من اجهزة رقابة واستشعار عجزت عن “رؤية” احدهم وهو

سيناريوهات ما بعد الاستدارة نحو «الاصلاح»

بعد الاستدارة الجديدة نحو “الاصلاح” من بوابة “تعديل قانون الانتخاب” ثمة أسئلة مشروعة استأذن في توجيه النقاش العام حولها، أولها يتعلق بموقف الحركة الاسلامية في المرحلة القادمة، هل ستخرج من “الشارع” الى

صورتنا كما رأيناها في مجلس النواب

الصورة الأخيرة التي بعثها لنا مجلس النواب مخجلة، لكنها ليست مفاجئة، فهي مجرد واحدة في «ألبوم» كبير اشتمل على مدى عامين على «لقطات» غريبة ومدهشة، أرّخت بامتياز لأداء هذا المجلس وعكست ما يمكن ان يفرزه

سيناريوهات مفزعة لا نريدها!!

من استمع إلى الشعارات التي انطلقت في الشارع يوم الجمعة لا بد وانه شعر “بالفزع” والسؤال ليس متعلقا فقط بهؤلاء الشباب الذين هتفوا بما تجاوز كل ما الفناه من “سقوف” وإنما بمن دفعهم إلى الخروج عن “طبيعتهم”

نذهب إلى الانتخابات البرلمانية أم لا؟!

هل يمكن للانتخابات البرلمانية أن تكون مدخلاً للاصلاح، لكي تكون الاجابة واضحة يفترض أن نتفق على أن قانون الانتخاب الذي ما زال قيد النقاش في مجلس النواب سيخرج بصورة “توافقية” تستجيب للحد الادنى من مطالب

اجتماع «العبدلي» : اخبار طيبة واخرى سيئة!

لا يستطيع الاسلاميون –وحدهم- ان يتحملوا تكاليف الاحتجاجات في الشارع، ولا يرغبون –ايضا- باعطاء اي انطباع يثبت “تهمة” تحريضهم عليها او قيادتهم لها، لكنهم كما يبدو مصرّون على عدم تفويت فرصة التحولات التي

لكي لا نستهين بالقوى المضادة للاصلاح

الصراع بين دعاة الاصلاح والمطالبين به وبين خصومه وروافضه والمستفيدين من “اجهاض” مشروعه، ليس سهلا، وطريقه ليست مفروشة بالورود. هذه حقيقة يجب ان تدركها المجتمعات العربية التي تبحث اليوم عن موطىء قدم على

صرخة الانتحار

لا يمكن لأحد أن يقبل “الانتحار” أو ان يبرره ويدعو اليه، هذه مسألة محسومة دينياً وانسانياً، لكن لا يجوز لأحد - ايضاً - ان يقفز فوق الأسباب التي دفعت البعض الى الإقدام على الانتحار، واذا كان من المؤسف