
السؤال الاهم عند الناس من اين جاء بعض المسؤولين بهذه الثروات والبيوت الفارهة؟ أهبطت عليهم من السماء؟ كيف يمكن ان تقنعني بأن الدولة بكل ما توفر لديها من اجهزة رقابة واستشعار عجزت عن “رؤية” احدهم وهو

السؤال الاهم عند الناس من اين جاء بعض المسؤولين بهذه الثروات والبيوت الفارهة؟ أهبطت عليهم من السماء؟ كيف يمكن ان تقنعني بأن الدولة بكل ما توفر لديها من اجهزة رقابة واستشعار عجزت عن “رؤية” احدهم وهو

بعد الاستدارة الجديدة نحو “الاصلاح” من بوابة “تعديل قانون الانتخاب” ثمة أسئلة مشروعة استأذن في توجيه النقاش العام حولها، أولها يتعلق بموقف الحركة الاسلامية في المرحلة القادمة، هل ستخرج من “الشارع” الى

أصداء فوز “الزعيم” الاخوان في مصر بالرئاسة لم تتوقف عند ميدان التحرير، حيث أمضى المؤيدون والمتعاطفون ليالي طويلة هناك لانتظار “ولادة” الثورة والاحتفاء “بمولودها” الجديد، وانما امتدت هذه الاصداء الى

الصورة الأخيرة التي بعثها لنا مجلس النواب مخجلة، لكنها ليست مفاجئة، فهي مجرد واحدة في «ألبوم» كبير اشتمل على مدى عامين على «لقطات» غريبة ومدهشة، أرّخت بامتياز لأداء هذا المجلس وعكست ما يمكن ان يفرزه

من استمع إلى الشعارات التي انطلقت في الشارع يوم الجمعة لا بد وانه شعر “بالفزع” والسؤال ليس متعلقا فقط بهؤلاء الشباب الذين هتفوا بما تجاوز كل ما الفناه من “سقوف” وإنما بمن دفعهم إلى الخروج عن “طبيعتهم”

هل يمكن للانتخابات البرلمانية أن تكون مدخلاً للاصلاح، لكي تكون الاجابة واضحة يفترض أن نتفق على أن قانون الانتخاب الذي ما زال قيد النقاش في مجلس النواب سيخرج بصورة “توافقية” تستجيب للحد الادنى من مطالب

لا يستطيع الاسلاميون –وحدهم- ان يتحملوا تكاليف الاحتجاجات في الشارع، ولا يرغبون –ايضا- باعطاء اي انطباع يثبت “تهمة” تحريضهم عليها او قيادتهم لها، لكنهم كما يبدو مصرّون على عدم تفويت فرصة التحولات التي

الصراع بين دعاة الاصلاح والمطالبين به وبين خصومه وروافضه والمستفيدين من “اجهاض” مشروعه، ليس سهلا، وطريقه ليست مفروشة بالورود. هذه حقيقة يجب ان تدركها المجتمعات العربية التي تبحث اليوم عن موطىء قدم على

بتاريخ 7 تشرين الأول 2009 نشرت وكالة الانباء الفرنسية ان الاردن وافق على اتفاق شراكة بين بريتش بتروليوم البريطانية وشركة اردنية، تقوم الأولى وفقه بانفاق 237 مليون دولار لاستكشاف الغاز في المملكة

لا يمكن لأحد أن يقبل “الانتحار” أو ان يبرره ويدعو اليه، هذه مسألة محسومة دينياً وانسانياً، لكن لا يجوز لأحد - ايضاً - ان يقفز فوق الأسباب التي دفعت البعض الى الإقدام على الانتحار، واذا كان من المؤسف