حسين الرواشدة

إضراب المعلمين: وصفة للخروج من الأزمة!

أرجو أن لا يقع اخواننا المعلمون في “الفخ” الذي يحاول البعض من داخل القطاع التعليمي ومن خارجه أن يستدرجوهم اليه. صحيح أن “اضرابهم” لمدة اربعة أيام احتجاجاً على عدم اقرار الحكومة لعلاوة التعليم بنسبة

بعد 100 يوم ... الحكومة في ميزان الشارع!

بعد 100 يوم مضت على تشكيل حكومة الخصاونة، يمكن ان نتساءل: ما الذي انجزته الحكومة؟ وما هي القرارات الجريئة التي اتخذتها؟ وما الاخطاء التي ارتكبتها؟ هل قطعت “الشوط” المنتظر في “مارثون” الاصلاح ام انها

لكي لا يخرج شباب الحراك خاسرين!!

من حق اخواننا "النشطاء" الذين خرجوا للشارع للمطالبة بالاصلاح ان يكونوا "حاضرين" في مشهدنا السياسي القادم، صحيح انهم قدموا لنا "الواجب" حين نهضوا بالنيابة عنا لدفع عجلة التغيير، وحين اعادوا لنا "روح"

ملف الإصلاح .. لكيلا نقع في المحظور

ثلاثة أخبار يجب أن نقرأها بانتباه، ولأنني أثق بقدرة القارئ العزيز على فهم رسائلها وما تخفيه بين سطورها فإنني سأترك له التعليق عليها وأكتفي بالتنويه فقط. أول هذه الأخبار القرار الذي صدر عن المجلس

اضراب المعلمين : الحل بيد الحكومة!

يصرُّ اخواننا المعلمون على “مقاطعة” تصحيح اوراق الثانوية العامة، ويطالبون الحكومة الالتزام بدفع “علاواتهم” التي تأخرت منذ سنوات، ثم جاءت “الهيكلة” لتأخذها منهم مرّة ثانية، وفي المقابل يعترف وزير

أحرق نفسه احتجاجا !

لا يوجد لدي ما أدافع به عن “الانتحار” لكنني أدعو إخواننا الذين انشغلوا بـ “التدخل” في شؤون الآخرة وتحديد مصير من يقدم على هذا الفعل للانشغال بسؤال واحد وهو: لماذا ينتحر هؤلاء؟ ولماذا يستعجلون الموت

احتجاجات الشارع .. سيناريوهات ورهانات!

فيما يستعد نشطاء في الحراك الشعبي للاحتفال بمرور عام على انطلاق احتجاجاتهم، يتردد في الاوساط السياسية العديد من المقاربات والاسئلة حول مصير هذه الحراكات “تجاوزت اربع الاف مسيرة” وحول سقوفها ومطالبها

فساد الخصخصة ... دعونا نحتكم للقضاء

نكتشف الآن بأن عملية "الخصخصة" التي اشبعها بعضنا مدحًا وإشادة كانت بمثابة "سرقة ونهب للمال العام"، وهذا اعتراف صكه بامتياز السيد رئيس الوزراء ومع ان هذا " الاكتشاف.. ليس جديدا علينا نحن الذين كنا