جهاد المنسي

استعاد الجيش العربي السوري مدينة تدمر الأثرية، من براثن الإرهاب الأسود، الذي سكن في خاصرة شامنا برهة من الوقت، ليضيف انتصارا جديدا لما حققه عبر أشهر مضت، وفيها استطاع الجيش العقائدي، إثبات قوة إرادته

من أسوأ ما فعلته الولايات المتحدة في العراق، بعد كارثة احتلاله، هو حل الجيش، وإصدار قانون سمته "اجتثاث البعث"، مهّد لفكر الإقصاء والإبعاد، ووضع اللبنة الاولى للاقتتال الطائفي، وأبعد شريحة واسعة من

إرهاب في الموصل... مقاومة في غزة

ما يزال تنظيم داعش الإرهابي يكشف يوميا عن تطرفه وظلاميته، وسوداويته وهدفه الذي زرع من أجله، فبعد أن هجر المسيحيون من مدينة الموصل العراقية، وفرض الحجاب على الدمى الموجودة على أبواب المحال التجارية،

أي انفصام تمارسون؟!

تضحكني حالة الانفصام، التي تمارسها، دول، وساسة، ونواب وأعيان، وقنوات فضائية، ووكالات عالمية وعربية، وأحيانا محللون وكتاب، لاقناعنا، نحن المتابعين والمتلقين، بوجهات نظرهم ودفاعهم عن "الحريات

نريده أردنا وطنيا ديمقراطيا

يوم الاستقلال ليس هو النهاية القصوى التي أملها الأردنيون في حينه، لكنه كان يُجسد النضال الوطني الذي بدأ منذ العام 1928 في رفضهم للمعاهدة الأردنية البريطانية التي وقعت العام 1928 واستمر الدأب والجهد في

خطوتان الى الخلف

لو اتفقنا أننا نريد تعزيز صورة الأردن الديمقراطي، ونسعى للسير في طريق الإصلاح المنشود، فإنه لا يجوز أن نقرأ تقارير المنظمات الدولية والمحلية، التي اتفقت جميعها على تراجع الأردن في مقياس الحريات