المرصد العمالي الأردني

يعاني عمّال قطاع غزة العاملون في فلسطين المحتلة عام 1948 بشكل متواصل من الانتهاكات العمّالية، وأبرزها صعوبة التنقل عبر الحواجز الإسرائيلية وإجراءات الحصول على تصاريح عمل في الداخل الفلسطيني المحتل

بعد أيام من بدء الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الإجرامي المتواصل على قطاع غزة، بدأت في العديد من البلدان العربية حملات شعبية واسعة تدعو مقاطعة للشركات الأجنبية الداعمة للاحتلال، لجعلها أداة ضاغطة لوقف

أجمع خبراء على ضرورة شمول جميع العاملين في قطاع المهن الميكانيكية بمظلة الضمان الاجتماعي وتوفير جميع التأمينات الاجتماعية لهم. جاء ذلك خلال جلسة حوارية نظّمتها المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، أمس

عاود المتقاعدون من شركة مناجم الفوسفات الأردنية الاعتصام أمام مبنى الشركة بعمّان اليوم الثلاثاء، احتجاجا على عدم تلبية مطالبهم المتعلقة بالتأمين الصحي. وقال المعتصمون إنهم لم يعتصموا منذ أكثر من 3

طالب المرصد العمالي الأردني الحكومة بإزالة المعيقات أمام انخراط الشباب بسوق العمل من خلال إعادة النظر بالسياسات الاقتصادية والتعليمية وسياسات التشغيل غير الفعالة المعمول بها منذ عقود. جاء ذلك في بيان

طالب المرصد العمالي الأردني بضرورة إعادة النظر في السياسات الاقتصادية "غير العادلة" التي طُبقت وما تزال تُطبق في الأردن منذ عقود، وأدت إلى زيادة معدلات الفقر، للحد من ظاهرة عمالة الأطفال. وبين المرصد

طالب المرصد العمالي الأردني بضرورة توفير وسائل نقل آمنة ومخصصة لتنقل العمال من وإلى أماكن عملهم وبخاصة الذين يعملون في قطاعي الزراعة والإنشاءات، لضمان الحفاظ على سلامتهم. جاء ذلك في بيان أصدره المرصد

أوصى خبراء في مجال سياسات العمل بضرورة تعزيز دور النقابات العمالية وحرية التمثيل النقابي للعاملين بأجر في الأردن كافة، لضمان حقوقهم العمالية وتقليل اللجوء للاحتجاجات. جاء ذلك خلال جلسة حوارية عقدها